المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | قمر الدين، مهى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج64, ع5 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 41 - 44 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 690101 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان:" تصاميم عمارة المحطات النووية". وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، ارتباط المحطات النووية في الوعي الشعبي بالغموض والخوف والكوارث الكبرى، وبالتالي لم يكن من المستغرب أن يكون الاتجاه نحو بناء محطات الطاقة البعيدة تماماً عن الزخرفة وكل ما يلفت النظر إليها، والحرص على اخفائها بأكبر قدر من الإمكان. وبين المقال أنه مع قدوم فترة السبعينات من القرن الماضي وازدياد الجدل حول الصناعة النووية وازدهار النشاطات المنادية بالحفاظ على البيئة، ازدادت رغبة المصممين في المحافظة على السرية والغموض. كما أشار المقال إلى أنه وبالوصول إلى التسعينيات، ترسخ الادراك بأن المحطات النووية هي هنا لتبقي، وبأن هناك العشرات منها قيد الانشاء في جميع أنحاء العالم في الوقت الحالي، ومن أهم الأمور التي يجب أن تتميز بها التصاميم الحديثة، احتواؤها على خصائص مندمجة بالبيئة المحيطة بها. وأوضح المقال أنه حتى ولو وصل الجيل القادم من العمارة النووية إلى مستويات جمالية جديدة، واستطاعت توفير طاقة نظيفة وأمنة للجميع، لن يكون ذلك، بأي شكل من الاشكال، نهاية القصة، إذا إنه لفترة طويلة بعد نفاد عمرها الإنتاجي وانتهاء صلاحيتها ستبقي محطات الطاقة النووية قائمة. واختتم المقال بتوضيح أنه على المدي الطويل، تبدو الهندسة المعمارية للمحطات النووية وكأنها قضية عابرة، وستبقي هناك النفايات المشعة لألاف السنوات في المستقبل أكثر مما سيبقي أي أسم شهير في عالم تصميم المحطات النووية إن كان بيزل سبينس أو كلود بارون أو غيره. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |