ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

صورة اليهودى فى الرواية العربية

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الفريجات، عادل عطاالله (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع617
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شباط
الصفحات: 63 - 77
رقم MD: 690156
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على "صورة اليهودي في الرواية العربية". وأوضح المقال على أن ميادين الأدب المقارن لا تقتصر على رصد التأثيرات المتبادلة بين الآداب المختلفة، كما تذهب النظرية الفرنسية في الأدب المقارن، ولا على رصده التشابهات بين الآداب المنتمية إلى أمم متباينة. كما تناول المقال عدة نقاط منها: النقطة الأولى التي سردت "الروايات العربية التي تناولت صورة اليهود" وتتضمن: أولاً أحمد داود ل "فتحي غانم"، ثانياً حمام النسوان ل "فيصل خرتش"، ثالثاً باب الشمس ل "لإلياس خوري"، وجاءت النقطة الثانية "صورة اليهود في الرواية الفلسطينية" وتتضمن: أولاً الصورة الأخيرة في الألبوم ل "سميح القاسم"، ثانياً ستائر العتمة "للهودلي" 2003 م، ثالثاً رواية مدينة الله ل "حسن حميد". وأكد المقال على أن الرواية العربية عامة والفلسطينية خاصة، قدموا صوراً متعددة لليهودي، فهو الجشع ومحب المال والمنافق والخائف والموقع بين الناس والمتعصب والمسحوق والمضلل والمتعالي والمتعجرف والعنصري والغاضب والقاتل وقاهر الناس في "فلسطين" والممتلئ حقدا والمشحون بأفكار بالية، والمؤمن بأفكار توراتية خرافية أكل الدهر عليها وشرب، والسجان والسادي الذي يتلذذ بعذابات من يقهر وعديم الضمير والإحساس. واختتم المقال بالتأكيد على إن جريمة اغتصاب الأرض وقهر الإنسان في "فلسطين" التي تمت من خلال تواطؤ دولي ظالم، ضد شعب مسالم، ورث أرضه كابراً عن كابر، خلال مئات السنين، تبقى ميداناً شاسعاً للسرد الذي يصور الباطل الصهيوني، بكل صوره وتجلياته، ويؤكد الحق العربي بكل قوته ونصوعه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة