ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسماء النسوية المستعارة

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الأرناؤوط، عبداللطيف حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع617
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شباط
الصفحات: 184 - 189
رقم MD: 690192
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" الأسماء النسوية المستعارة". اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن سبب ميل المجتمع إلى اختصار اسم المبدع، ومنها نسبته إلى علة جسدية تميزه، مثل: الحطيئة والفرزدق، وأبى نواس، والبحتري، والوأواء، والخنساء، والاكتفاء بلقبه ونسبته إلى الأب أو الأم، كابن زيدون، وابن الطثرية، وابن الدمينة. كما لاحظ المحور الثاني أن الولع بالتلقيب سمة بارزة من سمات المجتمع العربي في الجاهلية والإسلام، لم يسلم منها حتى الملوك والخلفاء. والمحور الثالث تتبع أبرز صوت نسوى في مصر، تتخذ لها اسماً مستعاراً هو صوت " باحثة البادية" وهي ملك حفني ناصيف. والمحور الرابع رصد النتائج السلبية للكتابة تحت اسم مستعار، من ذلك ضياع نسبة أدب المبدع أو المبدعة إلى صاحبه، وما يترتب على ذلك من فوضي في التوثيق، ونقص في دراسة العلاقة بين الأديب وأدبه. واختتم المقال بالإشارة إلى أن كثيراً ما يدفع الاسم الحقيقي لكتاب بارزين أن يراعوا أحوال مجتمعهم حفاظاً على مكانتهم الأدبية والثقافية. كما لخص أن الزمن وحده كفيل بأن يعزز صوت المرأة العربية وتقودها تجربتها الإبداعية إلى التوفيق بين متطلبات الإبداع الأدبي ووضعها الاجتماعي الراهن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة