ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القدس في شعر يوسف العظم : دراسة موضوعية

العنوان بلغة أخرى: Jerusalem in The Poetry of Yousef Al-Adem : An Objective Study
المصدر: أعمال المؤتمر العلمي الخامس: القدس تاريخاً وثقافة
الناشر: الجامعة الإسلامية بغزة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: مرتجي، عبدالحميد مصطفى (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2011
مكان انعقاد المؤتمر: فلسطين. غزة
الهيئة المسؤولة: الجامعة الإسلامية بغزة. كلية الآداب
التاريخ الهجري: 1432
الشهر: مايو
الصفحات: 212 - 242
رقم MD: 690779
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
LEADER 03217nam a22002057a 4500
001 0087760
044 |b فلسطين 
100 |9 358047  |a مرتجي، عبدالحميد مصطفى  |e مؤلف 
245 |a القدس في شعر يوسف العظم : دراسة موضوعية 
246 |a Jerusalem in The Poetry of Yousef Al-Adem : An Objective Study 
260 |b الجامعة الإسلامية بغزة - كلية الآداب  |c 2011  |g مايو  |m 1432 
300 |a 212 - 242 
336 |a بحوث المؤتمرات 
520 |a إن لمحة متأملة فضلا عن وقفة مدققة في شعر العظم لتكشف عن حقيقة لا مراء فيهـا وهي أن فلسطين وأقصاها مجبولة بدماء الشاعر متمكنة من فؤاده، دائمة الحضور في ذهنه فـيفرحه وحزنه وكافة تفاصيل حياته. يذكر العظم القدس ويتغنى بها ويذكره بها الزمان، وتلوح في ذاكرته بعبق المكان. فيحمل القدس في قلبه وفي حنايا وجدانه فتكون في مرمي بصره ومحط أشعاره وتجول معه في حله وترحالـه واقعا وخيالا. زار العظم القدس بكيانه الحسى والمعنوي بفؤاده وجسده... لكن القدس حلـت فـي فـؤاده وان غادرها ولحقته وإن ابتعد عنها... إن القدس قد حلت بقلبه وحل بقلبها. لاحت له وغنى لها ولعلى لا أغالى أو أبالغ إن قلت شغف العظم بالأقـصى وشـغف الأقـصى بالعظم. غنى العظم للأقصى وباح الأقصى للعظم، ولعل المحب هو من يبوح لمن أحـب لكـن القدس هي التي بادرت الشاعر فخلبت فؤاده وتملكت أركانه فكانت تجربته فريدة...مقدسـية ... أقصوية فلسطينية بامتياز.  |b A contemplating review and a precise reading of the poetry of Al –Adem would certainly reveal that Palestine and Al-Alqsa mosque are mixed with the Poe's blood, capturing his heart. They are always present in the poet's mind and in every detail of his life whether in his sorrow or his joy. Al-Adem mentions Jerusalem chanting for her because time reminds him of the Old City. His memory still remembers the smell of the place. As Jerusalem is present in his heart and soul, it becomes the destination of his sight and the subject of his poetry. Al-Adem visited Jerusalem spiritually and physically with his heart and body. However, even on leaving Jerusalem, it stayed in his heart. Appealing to him, Al-Adem chanted for Jerusalem. I would not exaggerate if I claimed that Al-Adem was passionately in love with Jerusalem. 
653 |a الشعر الأردني  |a القدس  |a الشعراء الأردنيين  |a العظم، يوسف 
773 |c 013  |d فلسطين. غزة  |i الجامعة الإسلامية بغزة. كلية الآداب  |l 000  |o 7031  |s أعمال المؤتمر العلمي الخامس: القدس تاريخاً وثقافة  |v 000 
856 |u 7031-000-000-013.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 690779  |d 690779 

عناصر مشابهة