المستخلص: |
كشف البحث عن حقيقة دامغة ألا وهي خطورة شيوع ظاهرة التكفير الناشئة عن خلل في التفكير، وآثاره السيئة على الأمة، وما يترتب عليه من تفرق وكراهية وتشتت وضعف، وقد استطاع الغزالي أن يجمع الموضوع من جميع أطرافه، ويعالجه معالجة حكيمة لنمحي به آثاره وتتغير لتستحيل إلى إمكانيات عملاقة، وقوة مؤثرة، وذلك من خلال ضرورة تعميق الوعي بين أفراد الأمة، ومحاربة الجهل حتى ينمحي سلطانه من النفوس، وتقديم العلم النافع للأجيال من مقتبل العمر، والقيام بتقديم واجب الدعوة كما ينبغي.
This research revealed the danger of the prevalence of Takfeer phenomenon caused by thinking disturbances. A1 Ghazali was able to study this phenomenon extensively and suggested wise solutions. These include promotion of public axareness, ignorance fighting and conducting educational programs for young generations.
|