ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سورية ودورها الريادى فى تطوير الموسيقى العربية

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الشريف، صميم (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع624
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: أيلول
الصفحات: 263 - 266
رقم MD: 691055
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن سورية ودورها الريادي في تطوير الموسيقي العربية. وأشار إلى أنه بعيدًا عن إبداعات أبي خليل القباني وسليمان قرداحي ويوسف الخياط في المسرح والمسرح الغنائي في الربع الأخير من القرن الماضي التي ساعدت على ازدهار الحركة الموسيقية في بلاد الشام ومصر وتونس، فإن المبدعين من الموسيقيين العرب السوريين عملوا على رفد الحياة الموسيقية بعطائهم الإبداعي في مجالات العلم والتأليف والموسيقى والتلحين والعزف. كما سلط المقال الضوء على عدد من النازحين الموسيقيين الذين هاجروا إلى مصر وبغداد ومنهم، "أبو خليل القباني" الذي قام بتلقين أصول الموشحات وفنونها وضروبها لعدد من الفنانين المصريين الذين حفظوها وأورثوها لمن جاء بعدهم، و"عمر الجراح 1853-1921م" الذي كان يجيد العزف على آلتي القانون والعود. وتطرق المقال إلى أن نزوح هؤلاء الفنانين وغيرهم شجع طائفة أخرى من الموسيقيين والمطربين أكثر نبوغًا وموهبة وعطاءً ومنهم، عازف الكمان الشهير "سامي الشوا" الذي أسس مع محمد القصبجي والعقاد الكبير أول تخت موسيقي لأم كلثوم، كما توجه في عام 1914م، إلى مصر الموسيقار الكبير "توفيق الصباغ 1892-1966" والذي يكن له الموسيقيون المصريون كل الاحترام، كما لعب الموسيقي وعازف الكمان "جميل عويس 1890-1948م" دورًا كبيرًا في الحياة الموسيقية المصرية. وأوضح المقال أن بعد الحرب العالمية الأولى استمرت هجرة المبدعين من العازفين والمطربين السوريين إلى مصر لانفتاحها على الفن والفنانين أكثر من سائر الأقطار العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018