ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موسيقانا والاستنساخ

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: القيم، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع625
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 317 - 319
رقم MD: 691199
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02687nam a22002177a 4500
001 0088197
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 159577  |a القيم، علي  |e مؤلف 
245 |a موسيقانا والاستنساخ 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2015  |g تشرين الأول  |m 1436 
300 |a 317 - 319 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "جاءت المقالة بعنوان ""موسيقانا والاستنساخ"". فأحدث صرعة في عالم الغناء العربي، في هذه الأيام، هي عملية استنساخ الأصوات والألحان، فما أن تنجح أغنية أو طقطوقة، أو لازمة موسيقية، حتى نجد من يقلدها ويستنسخها بطريقة ممجوقة تدعو للاستنكار والسخرية، فكثيرون قلدوا أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وفريد الأطرش ووديع الصافي، وغيرهم، وكان مصيرهم الفشل، وبدأت أصواتهم وكأنها سراب يلوح من بعيد، وسرعان ما يختفي ويضيع. فالأصوات المقلدة احترقت، لأنها لم تستكمل أدواتها من حيث الأداء والإمكانيات، ومواجهة الجمهورية، مع العلم أن بعضها كانت على درجة مقبولة من الأصوات الكبيرة التي قلدوها، ولكنها لم تنجح، لأنها استسهلت الأمر، رغم أنها تصلح لغناء أصوات أكثر بساطة وسهولة. ولقد كان من الممكن تقديم هذه الأصوات على مراحل، وفي أعمال متنوعة، ولكنهم وقعوا في مطب تقليد العمالقة، دون حساب لعملية المقارنة ورسوخ المطرب الذي قاموا بتقليده في ذاكرة الناس. وختاما فالمشكلة الأساسية أن الفن الجميل الذي قدمه العمالقة لا يموت بالتقادم، ولا يتجدد بالاستنساخ والتقليد الباهت الذي لا يمكن أن يرقى إلى الأصل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الموسيقى العربية  |a الغناء العربى  |a الفن الأصيل  |a الإستنساخ الفنى 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 036  |e Al Marifa  |l 625  |m س54, ع625  |o 1016  |s المعرفة  |v 054 
856 |u 1016-054-625-036.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 691199  |d 691199 

عناصر مشابهة