ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العقاد: عبقريته ناثرا وقاصا

المصدر: جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: فرج، محمد فتحي (مؤلف)
المجلد/العدد: ج40
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: أبريل
الصفحات: 189 - 216
رقم MD: 691843
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

69

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على شخصية" العقاد: عبقريته ناثراً وقاصاً". وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تحدث عن أسلوب العقاد. ثانياً: أشار إلى عبارة بعنوان إعجاز في إيجاز. ثالثاً: العقاد وفن القصة. رابعاً: من إبداعه النثري قصته سارة. خامساً: من تكون سارة؟. سادساً: معاً في ظلال الحب ونعيمه. سابعاً: ثم دارت الأيام لتبدد الأحلام. ثامناً: بداية النهاية. تاسعاً: قواعد القصة. عاشراً: أشار إلى رأي العقاد في منهج كتابة القصة. الحادي عشر: تحدث عن قصة سارة. الثاني عشر: شخوص القصة. الثالث عشر: هند وسارة. الرابع عشر: ولكن، لماذا الشك عقدة هذه القصة وذروتها أحداثها؟. الخامس عشر: ليس بعد الذنب شك. واختتم المقال مشيراً إلى تفضيل العقاد للشعر كأداة تعبير أثيرة لديه-كمتنفس ووسيلة للتطهير وإعادة التوازن، لاسيما وأن في هذا اللون من التعبير الأدبي فرصة هائلة للسرد والحكي والمقارنة والتحليل بالنظر إلى فن القصيد الذي يبتعد كثيراً عن هذه المقاصد، حيث قال" لقد أشهر علم النفس الأنا كيفية استخدام المبدعين إبداعهم لمجابهة وتبديد حالات عدم التوازن في كيانهم الداخلي، فالفن يستطيع غالباً أن يخدم كحافز إبداعي يقود إلى معالجة لاواعية للنفس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة