المستخلص: |
هذا البحث يأتي بعنوان: القسم وجوابه في العشر الأخير من القرآن الكريم، وقد جعل كلام الله عز وجل أنسب ميدانا لتطبيق الشواهد النحوية، الاستفادة من ثراء القرآن الكريم، وقد قسمت هذا البحث إلى مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، شملت الفهارس المختلفة، وتناولت في المقدمة قيمة اللغة العربية وأهميتها وأساسيات البحث التي تمثلت في موضوعه ودافعه. ويشتمل الفصل الأول: القسم وأحرفه، وأما الفصل الثاني فيشتمل على جملة القسم وحذف أحد طرفيها، وأما الفصل الثالث فيشتمل على أسلوب الشرط واقترانه بالقسم، والفصل الرابع يشتمل على الجانب التطبيقي من القرآن الكريم، وتوصلت إلى بعض النتائج منها: تأكدت أن حروف القسم كلها أصول وليس منها ما هو فرع من أخر، ورود القسم العشر الأخير، لجأ القرآن الكريم إلى القسم جريا على عادة العرب في توكيد الأخبار.
|