ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النبي محمد صلى الله عليه وسلم

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: الخليل، سيد أحمد سيدي (مؤلف)
المجلد/العدد: س40, ع485
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 64 - 65
رقم MD: 693081
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم خطرات عن النبي محمد (ص). تحدث المقال عن النبي محمد (ص)، حيث أنه كونه صلي الله عليه وسلم أميا أمر جاء به القرآن، ونصت عليه السنة، وهو أمر لا اختلاف فيه، لكن الاختلاف في تفسير (أمية) النبي صلي الله عليه وسلم وتحليلها، بعد الاتفاق من المختلفين على أنها في حقه مزية، وهو ما أومأ إليه القرآن. كذلك أوضح المقال الجدل التي صار حول كتابة وقراءة النبي (ص)، حيث أكد جماهير أهل العلم على أنه لم يكتب، وأن الباجي يقول إنه كتب، وقد رماه أهل الأندلس بما رموه به نتيجة هذا الرأي. وأبرز المقال تحليل وتفسير (أمية) الرسول (ص)، فهناك رأيان أحدهما يقول إن النبي(ص) كانت العلوم من كتابة وقراءة وحساب وشعر مركوزة في جبلته، يعنى أنه قادر عليها لكنه صرف عنها صرفاً، وأعرض عنها، وهناك رأى آخر يقول إن هذه العلوم لم تكن مركوزة في جبلته ولا يستطيعها البتة. واختتم المقال بأن صاحب هذا المقال لم يره عليه السلام في حال عجز قط؛ بل لم يره إلا وهو إن أطال الكلام قصر عنه كل مطيل، وإن قصر القول أتى على غاية كل خطيب، وما عدم إلا الخط وإقامة الشعر، فكيف ذهب هذا المذهب والظاهر من أمره عليه السلام خلاف ما توهم. كما أشار إلى أنه أوهم أن النبي (ص)كان يقرض الشعر؛ وهو غير سديد ولهذا رجع عنه. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة