ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الزحيلي وجهوده البلاغية في ضوء كتابه التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج ( السور المكية )

العنوان بلغة أخرى: Al-Zuheli's Rhetorical Efforts in His Book Al Tafseer Al-Munneer in Akeda, Share'a and Menhaj ( Qur'anic Maccan Chapters)
المؤلف الرئيسي: صیام، رفیق صدقي كامل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علوان، محمد شعبان العبد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 258
رقم MD: 694269
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية الآداب
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

104

حفظ في:
المستخلص: هذه الدراسة التي تحمل عنوان: الزحيلي وجهوده البلاغية في ضوء كتابه التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج (السور المكية)، تبين المسائل البلاغية التي تناولها الزحيلي في الكتاب المذكور. حيث قمت بحصر الآيات المكية التي فسرها الزحيلي في ضوء المسائل البلاغية، ثم عمدت إلى تصنيفها وفق فروع البلاغة العربية الثلاثة: المعاني، والبديع، والبيان، وهو ما مثل الفصول الثلاثة من هذا البحث. الفصل الأول: التراكيب النحوية من الوجهة البلاغية عند الزحيلي. الفصل الثاني: الصور البيانية في كتاب التفسير المنير. الفصل الثالث: الألوان البديعية عند الزحيلي. ثم ختمت البحث بالحديث عن أهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها خلال هذه الدراسة، التي استخدمت فيها المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي. وقد اتضح لي بعد أن أنهيت بحثي أن كتاب الزحيلي التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج من كتب التفسير التي تزخر بها المكتبة العربية، إذ أنه موسوعة تتناول دراسة كتاب الله-عز وجل-نحويا، وصرفيا وكذلك في التفسير، إضافة إلى البلاغة. آيات القرآن المكي غنية بفنون البلاغة المختلفة من بيان وبديع ومعان، ما يدلل على المستوى البلاغي لعرب الجاهلية الذين جاء القرآن متحديا لهم بفصاحتهم وبلاغتهم. أما التوصيات: 1-أوصي القائمين على دراسة اللغة العربية، والمتخصصين في تدريسها بدراسة كتاب التفسير المنير، وخاصة الذين تخصصوا في دراسة النواحي البلاغية. 2-كم هو مفيد لدارسي البلاغة العربية أن يتناولوا التفسير البلاغي للقرآن الكريم كونه الكتاب الذي عجز كل أهل الأرض منذ نزوله وإلى قيام الساعة عن أن يأتوا بآية مثله.