ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البيئة و السكان في غيانا الفرنسية : الغموض و الالتباس في تطبيق قوانين الجمهورية الفرنسية

المصدر: المجلة الدولية للعلوم الاجتماعية
الناشر: منظمة اليونسكو
المؤلف الرئيسي: جريناند، فرانسواز (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جريناند، بيير (م. مشارك), بدران، عبدالحكيم (مترجم), باهوشت، سيرج (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع187
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2006
الشهر: آذار
الصفحات: 77 - 90
رقم MD: 696333
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: إذا تكلمنا من الناحية الجغرافية، تمثل غيانا الفرنسية جزءاً من حوض نهر الأمازون، وتشكل درجة كبيرة من التنوع الثقافي. أما من الناحية السياسية فهي جزء متكامل مع فرنسا وأوروبا، ولهذا السبب، فهي تخضع لنفس التشريعات كبقية الجمهورية الفرنسية. وهناك محلياً ينتج عن التنوع في الثقافات وأشكال المعرفة اختلاف المفاهيم والإدراك للإدارة المستدامة وصون التنوع الأحيائي. والآن تتعلق هذه الأسئلة المثارة على المستوى العالمي، وبقدر ما هي أمر يختص بالعمل الجماعي للدولة، بوعي كل فرد من المواطنين. ويجب بالإضافة إلى هذا الوعي، وفي إطار تعدد الأعراق، أن تأخذ هذه الأسئلة في الاعتبار المجتمعات المحلية، سواء من أجل التكامل بين خبراتها المختلفة، وأيضاً لكي تؤكد على رفاهيتها، وعلى أية حال، فإن الطريقة التي تطبق بها القوانين التي يتفق عليها في باريس تأخذ بالكاد مواصفات الأراضي والأقاليم التابعة عبر البحار في الاعتبار. وسوف نواجه من خلال أمثلة مختلفة أخذت من مواد تهتم بالالتزامات الإجبارية للمواطنة الفرنسية والتخطيط الإقليمي القضايا البيئية الكبرى المعرضة حالياً للخلاف، وهي الحفاظ على الأنشطة التقليدية للسكان المحليين القاطنين بالغابات، وتنمية معرفتهم ودرايتهم بالأساليب الفنية والتنمية المستدامة للمجتمعات داخل الإقليم، وإدارة المناطق المحمية، وخاصة مشروع إنشاء متنزه قومي كبير. وأخيراً سوف تقترح المسارات الجديرة بالاكتشاف كطريقة للخروج من المأزق.