ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التعرف على التنوع الحيوي في جزر الباسيفيكي ، و إدارته : تحديات الصيانة في بحيرة ماروفو

المصدر: المجلة الدولية للعلوم الاجتماعية
الناشر: منظمة اليونسكو
المؤلف الرئيسي: هايدينج، إدوارد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: طويل، سعاد مبارك (مترجم)
المجلد/العدد: ع187
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2006
الشهر: آذار
الصفحات: 107 - 130
رقم MD: 696350
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: تشغل بحيرة ماروفو في جزر سليمان، في جنوب غرب الباسيفيكي، ما يقرب من 700 كيلو متر مربع، ويحيط بأطرافها سلسلة مزدوجة فريدة من حواجز من الصخوار البحرية المرتفعة، وجزر مجموعة نيو جورجيا البركانية العالية. ومنذ ثمانينيات القرن الماضي، كانت الشركات الأجنبية تستغل موارد الصخور البحرية والغابات المطيرة في ماروفو، بينما اكتسبت البحيرة والأراضي المحيطة بها في الوقت نفسه وضعاً عالمياً باعتبارها "منطقة ساخنة" للتنوع الحيوي. وعلى مدى العقود الماضية، ارتبطت الجماعات القبلية في ماروفو، التي تملك البحيرة والأراضي المحيطة بها بمقتضى القانون العرفي، مع شركات لصيد الأسماك وقطع الأخشاب، ووكالات دولية للصيانة بطرق عديدة، تهدف بشكل عام إلى الاحتفاظ بمزايا التحكم في الموارد المتجسدة في أنظمة عتيقة ولكنها قابلة لدرجة كبيرة للتكيف لشروط ملكية الأرض والبحر وولايتها. وأيضاً بدأ رؤساء وقادة آخرون في ماروفو بالعمل، ودعموا أبحاثاً أكاديمية في المنطقة بواسطة علماء الاجتماع والطبيعة، بغرض توثيق استخدام الموارد، ومؤسسات الإدارة والمعرفة البيئية التقليدية. ويناقش المؤلف في هذا البحث التفاعلات الأخيرة في بحيرة ماروفو فيما بين برامج الأعمال المحلية للتنمية، وبرامج الأعمال المقدمة لإدارة التنوع الحيوي، ويجادل من أجل زيادة الحوار بين الطرق المحلية والعلمية للتعرف على التنوع الحيوي وتصنيفه. وينتج عن هذه المجادلات أنه في مجال اللقاء بين المعرفة المحلية وغير المحلية، تظهر على الأقل إمكانيات للتلاقي بقدر ما هناك إمكانيات للاختلاف.

عناصر مشابهة