المستخلص: |
قامت الباحثة بالدراسة في موضوع: الشاهد في كتاب العلل في النحو للورّاق ووجدت أن شواهد الكتاب، ثلاثة أنواع، قرآنية وشعرية ونثرية فقامت بجمع هذه الشواهد ودراستها، دراسة ، تبين محل الاستشهاد في كل شاهد، وقد جعلت خطة الدراسة مقسمة إلى مقدمة وخاتمة يتخللهما أربعة فصول مقسّمة إلى خمسة عشر مبحثاً وتحدثت عن التعريف بالوراق وكتابه، وعن نسبه وحياته ومؤلفاته، ووضعت بعض العناوين الفرعية الأخرى تحدثت فيها عن شيوخه وتلاميذه وأقوال العلماء فيه ثم تاريخ وفاته، ثم تحدثت عن مذهب الوراق وأهمية كتابه، ثم عن مفهوم الشاهد والعلة ومنهج الوراق فيهما، ثم شرحت أهمية الشاهد ومقاييسه وعناصره، وذكرت الشواهد القرآنية في كتاب العلل في النحو للورَّاق، وتحدثت عن شواهد المرفوعات منها والمنصوبات، وشواهد المجرورات، وكذلك المسائل المتفرقة، ثم تحدثت عن الشواهد الشعرية في كتاب العلل في النحو للورّاق، وهي مقسَّمة كذلك إلى شواهد المرفوعات، والمنصوبات والمجرورات والمسائل المتفرقة، وذكرت الأمثال والأقوال المأثورة عند العرب وصنفتها أيضاً إلى مرفوعات ومنصوبات ومجرورات ومسائل متفرقة، ثم الخاتمة، وأخيراً الفهارس الفنية.
|