قراءة في صدر سورة العلق
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: | المنتدى الإسلامي |
| المؤلف الرئيسي: | الدميرى، أمين يوسف (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع345 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
| الصفحات: | 24 - 27 |
| رقم MD: | 698143 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
73
| المستخلص: |
The article aims at highlighting a reading in the beginning of the surah of Al-Alaq. The article included several elements. The first element touched on the revelation of the Holy Quran and the mission of the Prophet Muhammad as the last cosmic event in this world. The second element analyzed the significance of beginning the Quran with the word "Recite". The third element answered the question of why did the speech begin with "Recite in the name of your Lord", not with: Recite in the name of Allah? The fourth element raised several questions, including did the Messenger of Allah (peace be upon him) recite? Did he know how to recite in the first meeting with the revelation? Did the Prophet remain illiterate? The fifth element clarified the purpose of the speech beginning by "Recite" in the form of imperative. The sixth element explained the goal of knowledge, reading and meditation. The article ended by emphasizing that every scientist in his field must know that above every (man) owning knowledge is One Who is Ever Knowing, that the knowledge of humanity no matter how much it is, it is like what a bird took with its beak of seawater, and that the knowledge of Allah is endless. Moreover, the scientists of the earth should know that the civilization they have built, the discoveries, abilities and techniques are all to be eliminated and destroyed, and that everyone is referred to Allah for Judgment and punishment.. This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 هدف المقال إلى تسليط الضوء على قراءة في صدر سورة العلق. وتضمن المقال على عدة عناصر، تطرق العنصر الأول إلى نزول القرآن وبعثة النبي محمد كأخر حدث كوني في هذه الدنيا. وحلل العنصر الثاني دلالة بدء القرآن بكلمة " اقرأ". وأجاب العنصر الثالث عن تساؤل لماذا كان أول الخطاب " أقرأ باسم ربك" ولم يكن: أقرأ بسم الله؟ وطرح العنصر الرابع عدة تساؤلات منها هل قرأ رسول الله (صلي الله عليه وسلم) ؟، هل تعلم القراءة في أول لقاء بالوحي؟، وهل ظل النبي على أميتة؟ وبين العنصر الخامس الهدف من مجيء الخطاب "اقرأ" بصيغة الأمر. وفسر العنصر السادس الهدف من العلم والقراءة والتدبر. واختتم المقال بالتأكيد على أنه يجب أن يعلم كل عالم في مجاله أن فوق كل علم عليم، وأن علم الأنسان مهما بلغ فهو كما آخذ العصفور بمنقاره من ماء البحر، وأن علم الله لا نهاية له، وأن يعلم علماء الأرض أن ما شيدوه من حضارة، وما وصلوا إليه من اكتشافات وقدرات وتقنيات هو إلى زوال ودمار، وأن الكل راجع إلى الله للحساب والجزاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
سورة الفلق: دراسة تفسيرية تحليلية
بواسطة: الجهنى، مها بنت فالح منشور: (2017) -
تربية الأمة بأوائل ما نزل من القرآن الكريم صدر سورة العلق: دراسة استقرائية استنباطية
بواسطة: أبوداود، هناء عبدالله سليمان منشور: (2020) -
الوحدة البنائية في سورة العلق: دراسة تأصيلية تطبيقية
بواسطة: عبدالكريم، عماد محمود محمود منشور: (2022) -
المقاصد العقدية الخاصة في سورة العلق وأثرها على الفرد والمجتمع
بواسطة: المحمدي، أريج حاتم جليل منشور: (2021) -
التجديد في التفسير ومناهجه عند الحداثيين العرب محمد أركون وقراءاته: سورة العلق أنموذجاً... عرض ونقد
بواسطة: عثمان، محمود على عثمان منشور: (2019)
