المصدر: | مجلة علامات |
---|---|
الناشر: | سعيد بنكراد |
المؤلف الرئيسي: | الداهي، محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Dahi, Muhammad |
المجلد/العدد: | ع43 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 127 - 134 |
ISSN: |
1113-3619 |
رقم MD: | 698741 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلي عرض موضوع بعنوان" سيمائية الأشياء". وذكر البحث أن النقد عموماً يعتني بالقضايا الكبرى التي تحوم الصراع الذي تخوضه الذات مع العالم بحثاً عن الطمأنينة المفتقدة، وسعياً إلى انتقاص الكلية الخفية التي تجسد التناسب الكامل بين أفعال الروح ومطالبها. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: بين أن من بين النقاد الذين اعتنوا أيما اعتناء بالأشياء البسيطة والجزيئات التافهة نذكر أساساً بارث. ثانياً: ذكر أن بارث اعتني أيضاً بالحياة اليومية (معظمها مستبعد من الأدب: المصارعة، والملصق، والمعرض، والخمر والحليب، والطبخ الشرقي). ثالثاً: أوضح أن جان ريكاردو كان ناقداً صارماً وستالينياً إلى حد ما، وعرف برفضه القاطع لأية إحالة إلي المرجع. رابعاً: بين أن المبدع خضع في وصف الواقع الملموس إلى قيود قائمة الشروط سعياً إلى التوصل مع غيره. خامساً: ذكر أن عين الناقد لا تتحكم وحدها في عملية وصف الأشياء، بل هناك عناصر أخري من قبيل التفسير والتبرير والحاجة، والرغبة في موضوع ما. واختتم البحث موضحاً أن القارئ الاختباري يتمتع بحرية كبيرة في التقاط الجزيئات الروائية والبحث عما يلائمها في الواقع، بالمقابل يضطر القارئ النموذجي إلى التعرف على استراتيجية النص حتى يتسني له تعرف مقصدية النص، والقارئ النموذجي هو المؤهل لتطبيقها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1113-3619 |