ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القبلية: مفارقة تاريخية في القرن الحادي والعشرين؟

العنوان بلغة أخرى: Tribalism: A Twenty-First Century Anachronism?
المصدر: مجلة عمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: تابر، ريتشارد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن الصغير، خالد (مترجم)
المجلد/العدد: مج4, ع15
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: شتاء
الصفحات: 9 - 22
DOI: 10.12816/0028985
ISSN: 2305-2473
رقم MD: 698799
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

55

حفظ في:
المستخلص: Anyone who follows Middle Eastern politics today is aware that tribes and tribalism still play an important role in many countries. Half a century ago, few would have anticipated this. But are today’s tribes the same kind of groups as they were then? Have not the tribes too been changed by the revolutionary changes in military and communications technologies and in the nature of world economics, politics and society since the mid- 20th century? This article surveys not merely these changes, but how the term tribe has always been applied to very different kinds of social groups, living in very different kinds of states. An examination of the contrasting histories of tribes in Afghanistan and Iran shows how, in a situation of conflict and insecurity, tribalism retains important ‘survival value’ for the people, but where the state is strong, tribes are likely to survive, if at all, as tourist attractions.

يعرف كل من يتابع السياسة في الشرق الأوسط اليوم أن القبائل والعصبية القبلية لا تزال تؤدي دورا مهما في كثير من البلدان. قبل نصف قرن من الآن، لم يكن أحد يتوقع هذا الأمر، ولكن، هل قبائل اليوم هي المجموعات نفسها التي كانتها آنئذ؟ ألم تتغير القبائل أيضا بفعل التغيرات الثورية في تكنولوجيا الاتصالات والصناعات العسكرية، وفي طبيعة الاقتصاد والسياسة والمجتمع في العالم منذ منتصف عشرينيات القرن العشرين؟ يستعرض هذا المقال هذه التغييرات، وكيف كان مسمى (قبيلة) يطلق باستمرار على أنواع مختلفة كثيرا من فئات اجتماعية تعيش في دول مختلفة تماما. ودراسة التاريخ المتناقض لقبائل في أفغانستان وإيران تظهر أن القبلية تحافظ، في ظروف النزاع وانعدام الأمن، على (قيم بقاء) مهمة لمصلحة الناس، أما حيث تكون الدولة قوية، فإن القبائل، إن بقيت على قيد الحياة، تقوم بدور جذب سياحي في الغالب.

ISSN: 2305-2473