المصدر: | مجلة علامات |
---|---|
الناشر: | سعيد بنكراد |
المؤلف الرئيسي: | عويز، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع44 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 111 - 128 |
ISSN: |
1113-3619 |
رقم MD: | 698895 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان " ظاهراتية الخيال الإنساني وأنطولوجيا صوره الحلمية عند باشلار". قسم البحث إلى مقدمة، ثلاثة أقسام رئيسة. المقدمة قامت على تحليل الخيال الإنساني ومكوناته فيما ينتجه من صور حُلمية بين ذاكرة ومتخيل، بناء على منطق ظاهراتي. القسم الأول تناول تحليل مكونات الخيال الإنساني وصوره، وشمل: التكوين عبر الترابط السبب بين العلتين المادية والصورية، والتكوين عبر العناصر المادية الأربعة " الماء، والتكوين عبر العناصر المادية الأربعة " الماء، النار، التراب، الهواء". أما القسم الثاني كشف عن تكوين لحظة الانبثاق الظاهراتية في الخيال وتأسيس وعى جمالي بالصور الحلمية، في ضوء مركزية الذاكرة المتخيلة القبلية وتأسيس وعى جمالي، والوعي الجمالي المتخيل " من التأويل النفسي إلى التأويل الظاهراتى. وخصص المحور الثالث لمعرفة تكوين الذات الحالمة المتخيلة في ضوء التجربة الحلمية، من خلال كوجيتو الحالم المتخيل بين الحالم الليلي وتأملات اليقظة، كذلك من كوجيتو الحالم إلى أنطولوجيا الحالم" الكينونة المتخيلة والصور الحلمية". واختتم المقال ببعض الاستنتاجات، ومنها: ويري باشلار أن أنطولوجيا الصور الخيالية محكومة بقانون ترابط سبي بين علتين مادية وصورية، وهو الذي يخلق الصور في الخيال الإنساني. كما أن صورة حلم اليقظة (الم شاهدة) لا يمكن أن تكون جمالية إلا إذا بلغت هذه المشاهدة عمقا تأمليا يربط بين ذاكرة قديمة ومتخيل حاضر، ولحظة الانبثاق الظاهراتية الجمالية لا ترهن بلحظة قصدية الوعي حينما يتجه إلى منظر وحسب. ويحدد باشلار إدراك جماليات الصور باشتراك جملة من الأبعاد كاعتقادات القلب، والعقل فبهما يفهم الواقع، وتستعاد التجربة الماضية وتفهم الحياة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1113-3619 |