المصدر: | مجلة المال والتجارة |
---|---|
الناشر: | نادي التجارة |
المؤلف الرئيسي: | عبدالرحمن، أحمد عاطف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع551 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 2 - 4 |
رقم MD: | 699996 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "القيمة المضافة وغياب المعرفة". وتناول المقال ضريبة القيمة المضافة، والتي بدأ تطبيقها في "فرنسا" عام (1954)، وتطبق الآن في (150) دولة، وتعد من أكبر المصادر إيراداً من الضرائب الغير مباشرة التي تفرض على الإنفاق وعلى السلع والخدمات. كما أوضح أن من أخطر المشاكل عند تطبيق نظام جديد أو عند إصدار أحكام ضريبية جديدة، مشكلة فوضى التطبيق في المأموريات لغياب الفهم والوعي الضريبي. وأشار المقال إلى أن التدريب الفني للفاحص الضريبي عنصر هام لضمان النجاح ولتبسيط قواعد المحاسبة الضريبية، وذلك حتى لا يلجأ إلى الاجتهاد والتقدير الشخصي، مما يبعد الضريبة عن العدالة في التطبيق. كما أظهر أنه لابد من الشرح والتفسير لممولو الضريبة من خلال قنوات الإعلان المرئية أو المكتوبة، وتوزيع كتيبات توضح كيفية حساب الضريبة، وكذلك ضرورة توافر عنصر الملائمة في التحصيل وفي المحاسبة وتوقيتاتها من حيث الإقرار وطريقة السداد، وما يترتب على التأخير من غرامات أو جزاءات. وتطرق المقال إلى أن رجال الضرائب حالياً يعلنون أن تطبيق الضريبة الجديدة فيه تحقيق للعدالة من تحويل الضريبة من ضريبة نوعية إلى نسبية والتي تتدرج فيها قيمة الضريبة مع حجم العملية وقيمتها، وليس حسب نوع السلعة. وانتهى المقال بأن من أهم شروط نجاح نظام الضريبة الجديدة، ضرورة التعامل بالفواتير كأساس لحساب القيمة المضافة، والخصم المسموح به من ضرائب وجمارك سبق تسديدها، فالناحية المستندية هامة في تطبيق الضريبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|