ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقوم إحياء خطة سكة حديد كسلا وربطه بمشروع الخط الحديدي العابر للقارة

المصدر: دراسات إفريقية
الناشر: جامعة إفريقيا العالمية - مركز البحوث والدراسات الإفريقية
المؤلف الرئيسي: خوجلي، مصطفى محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونيو / رمضان
الصفحات: 7 - 30
ISSN: 1858-5191
رقم MD: 701535
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
LEADER 03561nam a22002177a 4500
001 0094711
041 |a ara 
044 |b السودان 
100 |a خوجلي، مصطفى محمد  |e مؤلف   |9 221874 
245 |a تقوم إحياء خطة سكة حديد كسلا وربطه بمشروع الخط الحديدي العابر للقارة 
260 |b جامعة إفريقيا العالمية - مركز البحوث والدراسات الإفريقية  |c 2015  |g يونيو / رمضان  |m 1436 
300 |a 7 - 30 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b This study aims to assess the idea of bringing to life again the Kassala railway line, which stopped working since 1970s. This line, in case of coming to life, would serve well the political and economic development in Darfur States, as well as linking the West African countries, especially Chad and Central Africa Republic with the Sudan, and enabling them to use the Sudan sea ports. It is expected that the line, when comes to life, would enable the Sudan to possess two parallel rail lines, independent of each others, but linked, and would be complemented to each other. Furthermore, it is going to transport about 36% of the Sudan rail traffic, and that will reduce the traffic burden on the Khartoum- Atbara- Port Sudan line. This percentage will increase in case of branch lines are extended to Genena and Hufrat Al Nihas. The completion of this railway line if it extended to West Africa will foster the political, economic, and social relationships with the West African countries. It is the goal of the Islamic Conference Organization which adopted the idea. 
520 |a تناولت هذه الدراسة تقويما لإحياء خط السكة الحديد كسلا، والذي كان قد توقف عن العمل منذ سبعينيات القرن الماضي. ويأتي أهمية إحياء هذا الخط من النواحي السياسية والاقتصادية في ولايات دارفور. ومن المكونات الأساسية الهادفة لإحياء هذا الخط انه سيربط السودان مع دول غرب إفريقيا، ويفتح موانيه البحرية لتجارة هذه الدول، خاصة تشاد وإفريقيا الوسطى. ومن المتوقع عند إحياء خط كسلا الحديدي انه سيحيي فكرة أن يكون للسودان خطان حديديان شبه متوازيان ومستقلان، ولكنهما مرتبطان بعضهما البعض. وإضافة لذلك فان الخط سينقل ما لا يقل عن 36% من حركة المنقولات السودانية بالسكة الحديد، وبذلك سيخفف الضغط على خط حديد الخرطوم-عطبرة-بورتسودان، كما أن نسبة المنقولات ستزداد في حالة مد الخط إلى الجنينة وحفرة النحاس، وورود حركة نقل من غرب إفريقيا. وبالإضافة لذلك فإن لهذا الخط أهمية سياسية واقتصادية واجتماعية كبيرة، وهي التي دفعت منظمة المؤتمر الإسلامي لتبني هذه الفكرة. 
653 |a النقل   |a خطوط السكة حديد  |a السودان  
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 001  |l 054  |m ع54  |o 0364  |s دراسات إفريقية  |t African Studies  |v 000  |x 1858-5191 
856 |u 0364-000-054-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 701535  |d 701535 

عناصر مشابهة