ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بناء الإمكانيات التكنولوجية للمنشآت الصناعية كأحد أساسيات الاقتصاديات الناشئة

العنوان المترجم: Building Industrial Firm-Level Technological Capabilities in the Emerging Economies
المصدر: مجلة البحوث والدراسات العربية
الناشر: المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم - معهد البحوث والدراسات العربية
المؤلف الرئيسي: صقر، محمد فتحي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Sakr, Mohamed Fathi
مؤلفين آخرين: سويلم، مروة نبيل (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع63
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 175 - 217
DOI: 10.21608/IARS.2015.203012
ISSN: 2356-9379
رقم MD: 701590
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن بناء الإمكانيات التكنولوجية للمنشأت الصناعية كأحد أساسيات الاقتصادات الناشئة. وتناول البحث عدة محاور رئيسية وهي، المحور الأول: أهمية بناء الإمكانيات التكنولوجية للمنشأت الصناعية. المحور الثاني: تعريف الإمكانيات التكنولوجية. المحور الثالث: تصنيف الإمكانيات التكنولوجية. المحور الرابع: مسارات بناء الإمكانيات التكنولوجية للمنشأت الصناعية. المحور الخامس: الخصائص الأساسية لبناء الإمكانيات التكنولوجية. المحور السادس: العوامل المحفزة لبناء الإمكانيات التكنولوجية بالمنشأت الصناعية. المحور السابع: مصادر الإمكانيات التكنولوجية بالمنشأت الصناعية. المحور الثامن: أساليب قياس الإمكانيات التكنولوجية. المحور التاسع: تجربة كوريا الجنوبية في بناء الإمكانيات التكنولوجية من خلال: مرحلة المحاكاة التكرارية من 1960 إلي 1980، مرحلة المحاكاة الإبداعية من 1980 إلي 1990، مرحلة الابتكارات الكثيفة من 1990 وما تلاها. المحور العاشر: تجربة الهند في بناء الإمكانيات التكنولوجية من حيث، فترة النمو الاولي وتمتد من 1948 إلي 1968، فترة تقييد الاقتصاد وتمتد من 1986 إلي 1980، فترة تحرير الاقتصاد منذ 1980 وما تلاها. المحور الحادي عشر: سياسات تحفيز بناء الإمكانيات التكنولوجية بالمنشأت الصناعية. واختتم البحث بالإشارة إلي ضرورة مراعاة الاختلافات بين المنشأت الصناعية والمؤثرة علي عمليات التعلم التكنولوجي ، وبالتحديد اختلاف درجة المنافسة التي تواجهها، ومدي قدرتها علي تحمل المخاطرة، وحجم الاتفاق علي التدريب، وحجم الروابط المتاحة مع المؤسسات ذات الصلة، والدوافع المحفزة للمنشأت للقيام بأنشطة البحوث والتطوير: مثل الحاجة لتحقيق تقدم ما في فترة زمنية محددة، أو عند التعرض لضغوط داخل السوق، أو توفر المحفزات من جانب السياسات الحكومية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9379