ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرقص على رؤوس المثلثات: نظرية المثلثات السياسية وسياسات البقاء

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: سيف، أحمد عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع97
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 32 - 42
رقم MD: 702263
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة البحثية إلى الكشف عن الرقص على رؤوس المثلثات من خلال نظرية المثلثات وسياسات البقاء. وقسمت الورقة البحثية إلى عدة محاور. أشار المحور الأول إلى بيان نظرية المثلثات السياسية، ففي نظام " نظرية المثلث السياسى"، والذي توجد بداخله آلاف المثلثات المتوالية كلها داخل مثلث عملاق، يتربع على رأس المثلث العملاق القائد وتحته مثلثات أخرى يقودها من يأتون بعد القائد في السلطة مثل الدائرة الضيقة المحيطة به. كما تناول المحور الثانى الثواب/العقاب، فجعلت عملية إعادة توزيع وإعادة توجيه الموارد بصورة مستمرة الحاجة إلى تفكيك الروابط بين عناصر المثلث الواحد أمراً حتمياً، وهذا تسبب في تفتيت المجتمع أكثر في سياق شديد التقلب إذ جرده من مميزاته التاريخية في الاستفادة من الدور الذي تلعبه القبيلة منظم اجتماعى منذ آلاف السنين، وفى الوقت ذاته لم تقدم الدولة بديلاً. وتحدث المحور الثالث عن هياكل التحكم، فميزت خاصيتنا رئيستان السياسة اليمنية، أولاهما الصراع على السلطة بين النخبة السياسية، وثانياً: تمثلت في أنه منذ بداية الوحدة وحتى اليوم، عانت الدولة من ركود اقتصادى حاد. وتحدث المحور الرابع عن سياسة البقاء، فتطلبت سياسة البقاء الفعالة منظومة من المؤسسات من أجل إدارة المكافآت والعقوبات بشكل ذي جدوى. واستعرض المحور الخامس مثلث الاحتواء. كما تطرق المحور السادس عن المنظور المستقبلي لتوازن السلطات. واهتم المحور السابع بمتلازمة الضعف المؤسسى في اليمن. كما عرض المحور الثامن بناء الدولة واستقرار اليمن (زيادة فعالية الدولة). وكشف المحور التاسع عن إصلاح العلاقات المدنية العسكرية. وتوصلت الورقة البحثية إلى أن لاينبغى لموظفي الدوائر العسكرية القائمة بالخدمة الاشتراك بأى حال من الأحوال في الشئون السياسية كأعضاء لأحزاب سياسية في السلطات المنتخبة أو حتى في إدارة سياسية على المستوى المحلى أو الوطنى، وهذا يشمل وزارات الدفاع والداخلية والمخابرات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018