ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تعليم اللغة العربية في القرن الأفريقي: الواقع والتحديات وآفاق المستقبل (الصومال أنموذجا)

المؤلف الرئيسي: مراد، عفاف جمعة علي بشير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالله، عمر الصديق (مشرف) , السيد، ياسر بابكر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 1 - 248
رقم MD: 702285
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية التربية
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

229

حفظ في:
المستخلص: تناول هذا البحث موضوع: تعليم اللغة العربية في القرن الإفريقي: الواقع والتحديات وآفاق المستقبل (الصومال أنموذجا)، بهدف التعريف بواقع تعليم اللغة العربية في هذه البلاد في الوقت الراهن، والكشف عن التحديات التي تعترض مسيرته، والنظرة المستقبلية لهذا التعليم، والإسهام في إغناء الجوانب البحثية المتعلقة بتعليم اللغة العربية بوصفها لغة ثانية. اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التاريخي القائم على التحليل، الذي يهدف إلى محاكمة ما هو كائن في وصف ما ينبغي أن يكون، وللإفادة من التاريخ في فهم الحاضر والتنبؤ بالمستقبل. اشتمل البحث على مقدمة وستة فصول، جاء الفصل الأول ممهدا للبحث مشتملا على أساسياته، وحوى الفصل الثاني استعراضا للدراسات السابقة، أما الفصل الثالث المتمثل في الإطار النظري فقد اشتمل على أربعة مباحث تناولت جوانب الموضوع، حيث تناول: المبحث الأول: تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى، والمبحث الثاني: الخريطة الجغرافية لدول القرن الإفريقي، والمبحث الثالث: علاقة العرب بشعوب القرن الإفريقي، والمبحث الرابع: الخريطة اللغوية لمنطقة القرن الإفريقي، وضم الإطار التطبيقي: الفصل الإجرائي، وفصل عرض تحليل البيانات والنتائج ومناقشتها والإجابة عن أسئلة البحث، حيث أضافت الباحثة دراسة ميدانية باستخدام أداتي البحث (الاستبانة والمقابلة)، استطلعت فيها آراء عينة الدراسة من المعلمين والأساتذة ذوي الصلة بمجال تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى، بجانب الحديث عن الواقع والتحديات وآفاق المستقبل، وتناول الفصل السادس أهم النتائج، بالإضافة إلى التوصيات والمقترحات. ختم هذا البحث بذكر المصادر والمراجع التي اعتمدت في كتابته، بجانب الملاحق. ومن أهم نتائج هذا البحث ما يلي: 1- غياب الفلسفة الواضحة المعدة عن أهداف وحاجات المجتمع الذي تدرس فيه اللغة العربية. 2- عدم وجود منهج موحد لتدريس اللغة العربية. 3- يتم تعليم اللغة العربية في المدارس والمعاهد وفق مناهج تقليدية، لا تحقق الأهداف المطلوبة من تعليم اللغة العربية بوصفها لغة ثانية. 4- السلوك اللغوي للمواطن الصومالي عربي؛ باعتبار عروبة الصومال وإسلام جميع شعبه.