المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | باحجاج، عبدالله عبدالرزاق (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع97 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 72 - 75 |
رقم MD: | 702312 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن اليمن وانكشاف إكراهاته الخليجية الرؤية الحاكمة للحل. وقسم المقال إلى محورين. أشار المحور الأول إلى تساؤلات استشرافية.. من رحم الأوضاع الراهنة، فإن أية تسوية للأزمة اليمينة ينبغي لاتقفز فوق التساؤلات الآتية: هل اليمن يحتاج إلى دولة قوية أم إلى رئيس قوى أو هما معاً؟، وكيف سيتم إعادة تشكيل الجيش اليمنى والمؤسسات الأمنية بعد اختراقها من الحوثين؟، وهل الحل السياسى المرتقب في اليمن، سيحول الحركة الحوثية إلى حركة سياسية مجردة من الأسلحة التي استولت عليها خاصة الثقيلة والمتوسطة أم سيجعلها قوة مزدوجة، سياسية وعسكرية؟، وهل لدى الخليج رؤية لمواجهة استنساخ الحوثين لتجربة حزب الله في لبنان، أو إذا ما أنتجت أية عملية سياسية. انتخابية. شخصية حوثية وفق نموذج المالكى في العراق؟. كما بين المحور الثانى قوة الحوثيون. والتلازم الأمنى اليمنى –الخليجى، فعاش اليمن مخاضاً عسكرياً صعباً مع جماعة الحوثين الذين يحاربون مع قوات صالح تحت راية الجيش اليمنى بأسلحته الثقيلة والخفيفة، فأصبح الحوثيين جماعة عسكرية وسياسية مزدوجة، تمكنت من بسط سيطرتها الميدانية. وبين المحور الثالث قوة الدولة فوق كل القوى اليمينة، فإن الاستشهاد بتداعيات الحالة اليمينة على الرياض ومسقط، يرجع كونهما أكبر دولتين في منظومة مجلس التعاون الخليجى من جهة وكونهما تشكلا بوابتان لبقية الدول الخليجية لحدودها المشتركة مع اليمن. وتوصل المقال إلى أن على دول الخليج أن يبحثوا عن رئيس قوى لليمن لمرحلة انتقالية يعمل على تأسيس دولة يمنية اتحادية قوية، بجيش دفاعي خال من أية مليشيات أيديولوجية أو قبلية، ودستور اتحادي واحد، ومحكمة اتحادية واحدة، وعلى اليمين أن يفكروا في الفيدرالية بستة أقاليم، وليس بإقليمين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|