ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > النمو الاقتصادي بين الاستدامة...>الوصف

النمو الاقتصادي بين الاستدامة الاقتصادية والاستدامة البيئية

المصدر: مجلة بحوث اقتصادية عربية
الناشر: الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية
المؤلف الرئيسي: الركاد، سعدبوه سيداتي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج22, ع71
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: صيف
الصفحات: 163 - 171
DOI: 10.12816/0020706
ISSN: 1110-8274
رقم MD: 702406
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
الاستدامة البيئية | الاستدامة الاقتصادية | النمو الاقتصادي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

603

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال على الكشف عن "النمو الاقتصادي بين الاستدامة الاقتصادية والاستدامة البيئية". كما تناول المقال ثلاث نقاط هما: أولاً "نمذجة التلوث" حيث يمثل مفهوم الخارجيات المرجعية الأساسية لإدماج البعد البيئي في النماذج الاقتصادية النظرية، ويعود السبب في ذلك إلى غياب سوق للسلع البيئية "الحرة" تتحدد عبرها الأسعار وإلى سيادة سلوك المسافر الحر الناجم عن خصائص السلع العامة والنقص في حقوق الملكية. ثانياً "التلوث ونموذج ربلو" حيث يمثل نموذج ربلو، المعروف بنموذج AK، نسبة إلى صيغته الدالية، نسخة محسنة لنماذج هارود، ودومار، وفرانكل، ورومير، ونظراً إلى طابعه البسيط والمختزل، تم استخدامه على نطاق واسع لاختبار آثار السياسات البيئية في النمو الاقتصادي في العديد من الدراسات. ثالثاً "التلوث ونموذج لوكاس" حيث يمثل مقال "روبير لوكاس" حول الرأسمال البشري ودوره في النمو الاقتصادي أحد الأعمال العلمية المؤسسة لنظريات النمو الداخلي، يأتي هذا النموذج امتداداً وإضافة نوعية إلى أعمال كل من منسر، وشولتز، وبيكر، وأوزاوا، وهو يعتمد على العكس من سابقه، على محركين للنمو يتراكمان وفق دالتي إنتاج مختلفتين: الرأسمال المادي، والرأسمال البشري، وبفضل تراكم هذا الأخير الذي يتوقف على الوقت المخصص للتكوين، وكذلك على فعالية النظام التعليمي يتحقق النمو الداخلي". رابعاً "التلوث ونموذج آجيين وهويت" حيث تبين من خلال نموذج لوكاس السابق أن الرأسمال البشري قوة محركة للنمو وعامل أساسي في حماية البيئة، بيد أن أرتباطه بصاحبه كظله حيثما حل وارتحل، وعدم مجانية خدماته، يعتبران مصدرين للحد من أثره، لهذا لجأ العديد من الباحثين إلى اعتماد أسلوب أكثر مرونة، وأكثر ثراء يستفيد من مزايا الرأسمال البشري، ويتلاقي القيود المفروضة على استخدامه، وهو الابتكار التكنولوجي كمحرك للنمو". واختتم المقال بالتأكيد على إن وضعية التضاد بين النمو وحماية البيئة التي تبدو في الظاهر لأول وهلة مسألة مفروغاً منها، حيث يتم التغاضي عن تنوع مصادر التراكم الاقتصادي وتباينها من حيث درجة التلوث إلى صالح فهم سطحي اختزالي لمتضمنات هذه العلاقة، التي تعتبر خداعة ومجافية للواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-8274

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.