ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وسائل إسقاط وزعزعة النظام السورى

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع98
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 20 - 26
رقم MD: 702425
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "وسائل إسقاط وزعزعة النظام السوري". واستعرض المقال عدة نقاط منها: أولاً "اختيار الاغتيال القيادي كوسيلة لإسقاط النظام" فعملية اغتيال أعضاء القيادة وعلى رأسهم الرئيس "بشار الأسد" كانت أحد الاحتمالات المتوقعة في بداية الانتفاضة الشعبية، وكان هذا الاحتمال سيؤدي إلى إحداث تغيرات جذرية في مسيرة التطورات في سوريا". ثانياً "اختيار الانقلاب العسكري" حيث كانت هناك آمال واسعة مع بداية الانتفاضة الشعبية أن تتحرك مجموعة عسكرية ضد النظام الحاكم وتقوم بالاستيلاء على السلطة لإنهاء أزمة البلاد، وكان هذا الأمل يؤسس على التاريخ الطويل لسوريا الذي شهد انقلابات عسكرية متعددة وعمليات تدخل المؤسسة العسكرية للتأثير على مجرى الأحداث تاريخياً". ثالثاً "خيار العمل العسكري المختلط "داخلي-خارجي متلازم" وهنا تم الإشارة بشكل أساسي إلى ما يسمي ب "الخيار الليبي" حيث شكل الدعم العسكري الخارجي والتدخل العسكري الفعلي وخاصة الإسناد الجوي مصحوباً بعمليات الثوار الليبيين داخل البلاد الآلية التي قادت إلى سقوط النظام الليبي وانتصار الثوار". رابعاً "الاختيار الدبلوماسي الدولي". خامساً "سيناريوهات تخلي الطائفة العلوية عن دعم النظام". واختتم المقال بالتأكيد على أن هناك تقارير صحفية ظهرت، تشير إلى إطلاق مجموعة من الناشطين العلويين في "سوريا" حملة "صرخة" يدعون فيها الأهالي من الطائفة العلوية للتوقف عن إرسال أبنائهم للقتال إلى جانب النظام ووقف ما أسموه "الموت المجاني" المتواصل بين صفوف شباب الطائفة التي أقحمها النظام في حربه الطائفية، وأشارت الحملة إلى حقيقة أن الساحل السوري يدفع القسط الأكبر من قتلى القوات النظامية بتشييع عشرات الشباب المقاتل بشكل يومي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة