المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | الرميحي، محمد غانم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع102 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 42 - 45 |
رقم MD: | 702877 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان: القمم الخليجية: نجاح، إخفاق، تطلعات. وبين المقال أن مجلس التعاون الذي رأي النور في 25 مايو 1981، في مدينة أبو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة، قد حقق بعض الإنجازات وهي معروفة علي صعد كثيرة ومنها، التنسيق في عدد من المجالات الحيوية التي تهم دول الخليج، ويتجلى ذلك في ظهور عدد من المنظمات والهيأت العاملة والمختلفة في التخصصات التي ظهرت علي مر السنوات السابقة، وتقوم بتسويق السياسات في مجالاتها بشيء من الاستمرار والنجاح أيضاً. كما أوضح المقال أن الإقليم حول دول مجلس التعاون إقليماً تظهر فيه سيولة سياسية بالغة التسارع، فقد تم ما يمكن تسميته عسكرة السياسة، وتطورات تلك العسكرة التي تكاد تظهر بشكل دوري. وأشار المقال إلي أن بعض المحللين الاستراتيجيين يروا أن الدولة الفاشلة من مواصفاتها، بجانب كل المواصفات المعروفة أنها لا تنسجم مع محيطها، وهذا يعني أن تلك الدولة، إن لم يكن لها تحالفات عميقة وقوية مع من في جوارها، وتشترك معهم في مصالح ثابتة، فهي تحمل بعض صفات الدولة الفاشلة. واختتم المقال بتوضيح إنه مع وجود هجمة شرسة إعلامية ترمي إلي شيطنة دول الخليج وهز استقرارها، كل ذلك وغيره يحتم علي متخذ القرار الخليجي في قمة الرياض، أن تأتي بمبادرات لا تنقصها الصراحة وتستجيب للحاجة الملحة في المنطقة، حتي لو وصل الأمر إلي التفكير في وحدة بسرعتين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|