المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | كشك، أشرف محمد عبدالحميد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Keshk, Ashraf Mohammed |
المجلد/العدد: | ع102 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 46 - 50 |
رقم MD: | 702882 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على" التهديدات الإيرانية لدول مجلس التعاون: المضامين وآليات المواجهة". وذكر المقال أن السياسات الإيرانية تجاه دول مجلس التعاون لا تزال تمثل تحدياً مباشراً وغير مباشر للأمن القومي لدول مجلس التعاون وخاصة في أعقاب توقيع الاتفاق النووي في يوليو 2015م، والذي اعتبرته إيران تعزيزاً لنفوذها الإقليمي عموماً وتجاه دول مجلس التعاون على نحو خاص الأمر الذي حدا بإيران للمزيد من التدخل في الشؤون الداخلية لدول مجلس التعاون" بشكل ممنهج" مما يؤكد المخاوف التي أثارتها دول لمجلس قبيل توقيع ذلك الاتفاق أنه سوف يطلق يد إيران للمزيد من الهيمنة الإقليمية. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تحدث عن المشروع الإقليمي لإيران: الركائز والتمويل والأهداف، وبينت هذه النقطة أن للمشروع الإيراني ثلاث ركائز وهي: أولاً: الجغرافيا، ثانياً: الأيديولوجيا، ثالثاً: الخلل في توازن القوي بين إيران ودول مجلس التعاون. ثانياً: تحدث عن مظاهر التهديد الإيراني لدول مجلس التعاون، ثالثاً: أشار إلى خيارات دول التعاون لمواجهة التهديدات الإيرانية، وأشارت هذه النقطة إلى إدارة الصراع، وفكرة الحوار. رابعاً: أشار إلى حتمية تحول دول مجلس التعاون لمفهوم القوة الموازنة. واختتم المقال موضحاً أنه يتعين على إيران إعادة النظر في سياستها تجاه دول مجلس التعاون وفقاً لأسس الأمن الإقليمي التعاوني وليس الأمن الاستراتيجي الذي يعد التسلح أحد ملامحه، حيث ينبغي أن تؤسس العلاقات داخل الإقليم على توازن المصالح وليس توازن القوي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|