المستخلص: |
تركز المقالة على الدوافع، معارضة للمعادلة فى عنوانها، ومعارضة لوجهة النظر المضادة، إن ما يحرك الناس للعمل هو الحسابات المنطقية لمصالحهم المادية. ووجهة النظر الأخيرة شائعة بشكل كبير فى الاقتصاديات، حيث نظرت إليها أجيال عديدة على أنها أفضل (بمعنى أنها علمية على نحو أكبر) نماذج التفسير. إن لها قدرا كبيرا من التأثير على التاريخ، وتجد قدرا كبيرا من الدعم بين صفوف علماء النفس أيضا. إلا أنه تم ضحدها من خلال هذه المجالات الثلاثة للبحث، وتم إلى حد ما استبدالها فى العقود الحديثة. لقد تم الاعتراف على نحو متزايد بأهمية العواطف أو المشاعر فى شرح وتفسير السلوك، وإلى صحة الأستنتاجات التى توصلوا إليها بخصوص المشاعر فى السياق التاريخى خلال عملية التقمص-العاطفى. وتصوير الكيفية التى تعمل بها العواطف والمشاعر التي من السهل بيانها.
|