المصدر: | مجلة الثقافة السودانية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة الإتحادية |
المؤلف الرئيسي: | شاع الدين، عمر محمد الحسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع43 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السودان |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الصفحات: | 181 - 196 |
رقم MD: | 705632 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على" صورة لغوية للبئر في كرفان". وذكر المقال أن هناك آراء موغلة في الرسوخ تجعل الماء أصلاً للوجود، بل هي تنسب البشر للماء وفي القرآن الكريم: (وجعلنا من الماء كل شيء حي)، ولذا نجد إشارات لعبادته، وفي المزامير: أيها الخارجون من عين إسرائيل، إشارة لوجودهم الأول. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مكان البئر. ثانياً: أنواعه، والتي تمثلت في: أولاً: التمد، وذكر أنه بئر قصير لا يتعدى المترين وهي شتوية وينضب ماؤها في الصيف. ثانياً: العد، وبين أنه مجموعة من الآبار التي لا يتعدى طول الواحدة 8 أمتار وهو يقولون (عد) كذا للبئر الواحد. ثالثاً: السانية، وأوضح أنه أطول آبارهم وأقدمها عمراً. رابعاً: الدلو، وبين أن الدلو نراهم يحضرون الجلد ويسمونه(الرقعة) ويضعون من منتصفه عوداً قائماً، ثم يقبضون الجلد على العود، ويقطعون الجلد حسب الدلو المراد. خامساً: الحوض، سادساً: إفادت. وذكر المقال أن البرمة: تكون من الطين المحروق، وهي فصيحة بنفس المعني: قدر الحجر. وبين المقال أن النقرة: هي الوهدة المستديرة في الأرض غير الكبيرة. واختتم المقال ذاكراً أن كلمة النقرة في كردفان يجعلونها لتصريف ماء السقوف في منازلهم، ولا يعرفون في كرفان هذا لكثرة أمطارهم ثم لنوع منازلهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|