ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الثورة الجزائرية ومؤتمر طنجة المغاربي (أفريل 1958)

العنوان المترجم: The Algerian Revolution and the Tangier Maghreb Conference (April 1958)
المصدر: مجلة دراسات وأبحاث
الناشر: جامعة الجلفة
المؤلف الرئيسي: مقلاتي، عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Meguelati, Abdalah
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: مارس
الصفحات: 213 - 226
DOI: 10.35157/0578-000-018-016
ISSN: 1112-9751
رقم MD: 705911
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo, EduSearch, AraBase, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلي الكشف عن الثورة الجزائرية ومؤتمر طنجة المغاربي (أفريل 1958). وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: ظروف ودوافع عقد المؤتمر: حيث إنه في مواجهة الأخطار الكبرى يحس المغاربة بوحدة المصير وبحتمية التضامن المشترك، وهذا الحكم صدقته الأحداث والمواقف في العصر الحديث. المحور الثاني: مقررات المؤتمر وأهميتها: حيث عمس جدول أعمال المؤتمر محاور اهتمام القيادات المغاربية، إذ حدد المؤتمرون بعد جلستين تمهيديتين في الرباط عدد من المحاور ومنها، حرب الاستقلال الدائرة رحاها بالجزائر، تصفية قواعد الاستعمار بالمغرب العربي، وحدة المغرب العربي شكلها وقواعدها والمرحلة الانتقالية لهذه الوحدة، بالإضافة إلى إنشاء منظمة دائمة لتنفيذ قرارات المؤتمر. المحور الثالث: آمال مؤتمر طنجة وإخفاقاته: حيث تحققت نظرياً في مؤتمر طنجة أمال واسعة، كانت تنشدها الأحزاب والجماهير الشعبية، وزاد في حماسة قراراته مباركة السلطة الرسمية لمقرراته بما في ذلك ملك ليبيا الذي أكد موافقة بلاده على قرارات المؤتمر. واختتمت الدراسة بالتأكيد علي أن الظروف المحلية والإقليمية هي التي أملت قرارات مؤتمر طنجة، وأن هذه المبادئ والقرارات التاريخية انتعشت لفترة زمنية معينة، وكانت تخدم التوجه الثوري لجبهة التحرير الوطني، وقد أدت السياسة الديغولية إلي التراجع عن تلك القرارات تحت طائلة التهديد والاغراء، فأصبحت بعدها المطامح القطرية سيدة الموقف في تحديد العلاقات المغاربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1112-9751