ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاستشراق ومملكة التطرف

العنوان بلغة أخرى: Orientalists and Kingdom of Extremism
المصدر: مجلة دراسات استشراقية
الناشر: العتبة العباسية المقدسة - المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية
المؤلف الرئيسي: المطوري، محمد سعدون مهلهل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شتاء
الصفحات: 161 - 186
DOI: 10.35518/1401-000-006-006
ISSN: 2409-1928
رقم MD: 706199
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

112

حفظ في:
المستخلص: After the fall of the Shah orientalists and left, led by the Americans Tehran has to understand these message of the Iranian people who attacked American culture symbols such as cinemas and liquor stores and it was difficult for them to stay with the birth of a young religious authority in the country, which received its relationship with the West a heart bet. In contrast it was Alsaudihaly ready to fill the void left by the Shah, to become a strategic center of political clout and cognitive and economic to America and indeed the Americans an administrative Saudi Arabia of its people, as the work of Al-Saud at the same time to reassure allies that they will not behave the fate of the Shah understand standing in place right between the mosque and oil Saudi relationship in America beyond the many reservations and falling in front of many constants, therefore Massadik in the emergence of names such as (Halal Almikdonald) and (Mecca Coca- Cola) that were given connotations beyond the economic framework described by the French scholar Olivier and had been able to Americans through those Aerqh identify policies with the kingdom and help states and the protection of certain groups and the Kingdom was able to make influential regional and global relying on the divine side, making countries believe that the UK is the first-choice keeper of Islam and other source the east coast where the oil, making it a powerful political and impose Nasseha on the map policy through a simple period.

هدف المقال إلى تسليط الضوء على الاستشراق ومملكة التطرف. وقسم المقال إلى خمسة عناصر: تناول العنصر الأول مشروع أفغانستان بحيث كانت أولى التجارب أو المشاريع الاستراتيجية بين أمريكا والسعودية هي حرب أفغانستان بحيث جسدت أعلى مستويات التعاون بين البلدين، إذ قدم كلا منهما دعماً مالياً يقدر بمليارات الدولارات للمجاهدين الأفغان، بحيث كانت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أحد الأطراف التي عملت على إيصال شتي المساعدات إلى الافغانيين لأن السعودية لم تقدر على التصدي للمهمة لوحدها. وذكر العنصر الثاني الاستشراق – الوهابية بحيث أن العديد من الباحثين والصحفيين الغربيين ممن كتبوا عن الوهابية والمملكة عبرت مؤلفاتهم ومقالتهم عن الانبهار والاعجاب بالقادة الذين أنتجهم الفكر الوهابي معتبرين إياهم الأقرب تمثيلاً للإسلام، وهو مخالف للتيار السائد أو نمط البحث المتبع عند المستشرقين الذي يغلب عليه طابع النقد والانتقاص حول مجمل قضايا الإسلام والمسلمين. واستعرض العنصر الثالث "لوييس دوكورانسي" بحيث أن الوهابية بنظره حركة إصلاحية تمتلك مقومات النجاح والقبول بسبب تشابهها مع بداية الدعوة الإسلامية، والاغرب أنه جعل نفسه مصحح ومدافع عن تاريخ الحركة الوهابية مع أن كتابه (الوهابية تاريخ ما أهمله التاريخ) ملئ بالأخطار التاريخية الواضحة، بل أن بعض الاحداث تبدو له مقلوبة تماماً. وعرض العنصر الرابع "روبرت ليسي" بحيث أحاط المملكة بهالة من الجاذبية تدعو للانبهار، فهو وصف رجالها أصحاب الثياب الغربية بالعظام، ولثقتهم بالله أكثر من ثقتهم بالبشر والذين استطاعوا أن يديروا دولتهم الغنية بنجاح حتى أصبحت تتحدي المنطق والتاريخ ببقائها. وتحدث العنصر الخامس عن المستشرق الفرنسي "جان جاك بيربي" بحيث أنه مختص بتنزيه سياسة أل سعود من الأخطاء، باعتبارها نموذجاً ملائماً لواقع المملكة المبني على الدين والبترول، كما أنه أعطي بعداً دولياً لزعماء أل سعود، من خلال إدارة التحالفات الدولية بشكل رائع ومبهر. واختتم المقال ذاكراً أن كل ما يقوله الباحثون الامريكيون عن الإرهاب والتطرف كان له ارتباط وامتداد سعودي وهابي وهم علم بذلك إلا أن مقدار قوة العلاقة بين أمريكا والسعودية هو ما يبعد عدداً من التفسيرات الواقعة حول محاور الإرهاب ومصادره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2409-1928

عناصر مشابهة