ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية فى قطاع غزة (1948-1967)

المصدر: مجلة المقتطف المصري التاريخية
الناشر: مؤسسة دراسات سياسية تاريخية
المؤلف الرئيسي: ديبة، نايفة حماد سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: س2, ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 24 - 48
ISSN: 2356-7945
رقم MD: 706331
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

77

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية في قطاع غزة(1948-1967). اشتمل البحث على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن الإدارة المصرية لقطاع غزة، حيث أن تلك المنطقة لا تعنى حدوداً سياسية أو إقليمية، وإنما تعنى المنطقة الفلسطينية التي تولت إدارتها (الحكومة المصرية)، والتي تحددت بالشروط والتحفظات الواردة في إتفاقية الهدنة المصرية الإسرائيلية. كما تتبع المحور الثاني الأوضاع الاقتصادية في قطاع غزة، وذلك من خلال ملكية الأراضي، والزراعة، والصناعة، والتجارة. كذلك جاء في المحور الثالث التعرف على الأوضاع الاجتماعية فى قطاع غزة، ومنها: تقلصت ملكيات كبار الملاكين إلى درجة كبيرة. والمحور الرابع تناول الأوضاع التعليمية في قطاع غزة، وتضمنت: المدارس في قطاع غزة، والمدارس الحكومية، أيضاً مدارس وكالة الغوث الدولية، والمدارس الخاصة، والتعليم العالي، والمشاكل التعليمية. وكشف المحور الخامس عن أثر الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية على التعليم. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: أن نكبة عام 1948 أدت إلى إرباك الوضع الاقتصادي في قطاع غزة، الذي عرف بضآلة موارده الاقتصادية، وكثافته السكانية العالية نظراً للأعداد الكبيرة من اللاجئين، التي وفدت إليه بعد نكبة عام 1948. كما قام الاحتلال الإسرائيلي بعد عام 1948 بالاستيلاء على مساحات واسعة من أراضي القطاع واللواء الجنوبي، وبناءاً عليه بدأت مرحلة انتهاء الإقطاعيات الكبرى وانهيار الأساس المادي للهيمنة الإقطاعية السياسية والاجتماعية. كذلك تبين أن انخفاض مساحات الملكية أثره في تدني مستوي المعيشة، فأصبح المزارعون ضحايا الاستغلال من قبل كبار الملاك الذين كانوا يتحكمون في تحديد الأسعار. هدف البحث إلى التعرف على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية في قطاع غزة(1948-1967). اشتمل البحث على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن الإدارة المصرية لقطاع غزة، حيث أن تلك المنطقة لا تعنى حدوداً سياسية أو إقليمية، وإنما تعنى المنطقة الفلسطينية التي تولت إدارتها (الحكومة المصرية)، والتي تحددت بالشروط والتحفظات الواردة في إتفاقية الهدنة المصرية الإسرائيلية. كما تتبع المحور الثاني الأوضاع الاقتصادية في قطاع غزة، وذلك من خلال ملكية الأراضي، والزراعة، والصناعة، والتجارة. كذلك جاء في المحور الثالث التعرف على الأوضاع الاجتماعية فى قطاع غزة، ومنها: تقلصت ملكيات كبار الملاكين إلى درجة كبيرة. والمحور الرابع تناول الأوضاع التعليمية في قطاع غزة، وتضمنت: المدارس في قطاع غزة، والمدارس الحكومية، أيضاً مدارس وكالة الغوث الدولية، والمدارس الخاصة، والتعليم العالي، والمشاكل التعليمية. وكشف المحور الخامس عن أثر الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية على التعليم. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: أن نكبة عام 1948 أدت إلى إرباك الوضع الاقتصادي في قطاع غزة، الذي عرف بضآلة موارده الاقتصادية، وكثافته السكانية العالية نظراً للأعداد الكبيرة من اللاجئين، التي وفدت إليه بعد نكبة عام 1948. كما قام الاحتلال الإسرائيلي بعد عام 1948 بالاستيلاء على مساحات واسعة من أراضي القطاع واللواء الجنوبي، وبناءاً عليه بدأت مرحلة انتهاء الإقطاعيات الكبرى وانهيار الأساس المادي للهيمنة الإقطاعية السياسية والاجتماعية. كذلك تبين أن انخفاض مساحات الملكية أثره في تدني مستوي المعيشة، فأصبح المزارعون ضحايا الاستغلال من قبل كبار الملاك الذين كانوا يتحكمون في تحديد الأسعار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-7945