ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المكتبات الخاصة ودورها فى الحر...>الوصف

المكتبات الخاصة ودورها فى الحركة الثقافية المصرية فى النصف الأول من القرن التاسع عشر

المصدر: مجلة المقتطف المصري التاريخية
الناشر: مؤسسة دراسات سياسية تاريخية
المؤلف الرئيسي: علي، مصطفى محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: س2, ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 49 - 63
ISSN: 2356-7945
رقم MD: 706337
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الثقافة المصرية | المكتبات الخاصة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المكتبات الخاصة ودورها في الحركة الثقافية المصرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر. اعتمد البحث على 10 سجلات من سجلات التركات، كل سجل يحتوي على أكثر من 300 وثيقة، من أجل الوقوف على بيانات دقيقة ومفصلة حول المكتبات الخاصة في النصف الأول من القرن التاسع عشر. واشتمل البحث على سبعة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن الإقبال على اقتناء الكتب، حيث انتشر هذا النوع من المكتبات الخاصة في جميع أنحاء العالم الإسلامي، وأقبل كثير من الناس على اختلاف فئاتهم الاجتماعية، ومستوياتهم الاقتصادية، على اقتناء الكتب في عصر محمد على، وكان لدخول الطباعة أثر كبير في التوسع في تكوين هذه المكتبات. أما في المحور الثاني تتبع سجلات المحكمة الشرعية كمصدراً للمكتبات الخاصة، وذلك لما تحتويه من سجلات خاصة بقوائم التركات، يأتي على رأسها سجلات محكمة القسمة العسكرية. والمحور الثالث كشف عن اتجاه اقتناء الكتب، خلال ثلاثة عقود من هذا العصر، العقد الثاني، والثالث، والرابع، وتبين أن الكتب قد أصبحت في متناول أيدي فئات عديدة من الناس، فالأرقام الواردة بسجلات التركات، تشير إلى وجود زيادة واضحة في عدد الأفراد الذين امتلكوا مكتبات خاصة. وقدم المحور الرابع محتويات المكتبات الخاصة. واستعرض المحور الخامس الفئات الاجتماعية لأصحاب المكتبات الخاصة. والمحور السادس أشار إلى وقف المكتبات الخاصة، حيث أن كثيراً من أصحاب المكتبات الخاصة درجوا على وقف كثير من كتبهم على المؤسسات العلمية المختلفة. وأبرز المحور السابع دور المكتبات الخاصة في الحركة الثقافية، حيث لعبت المكتبات الخاصة دوراً مهماً في الحركة الثقافية التي شهدها النصف الأول من القرن التاسع عشر، وخاصة بعد انتشار الطباعة وانتشار المدارس الحديثة، وإمكانية تكوين واقتناء مكتبات بسهولة. واختتم البحث بالإشارة إلى إن المكتبات الخاصة تلعب دوراً لا يقل أهمية عن الأدوار السابقة في الحركة الثقافية، فكان بعض أصحاب هذه المكتبات يفتحون أبوابها للاطلاع وفق شروط معينة، وذلك تسهيلاً على الراغبين في الاطلاع على ما تحويه من كنوز علمية مخطوطة ونادرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2356-7945

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.