ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رجوع الإمام مالك عن قولة الفقهي: دراسة تأصيلية تطبيقية

المصدر: مجلة المذهب المالكي
الناشر: مركز الجنوب للإنماء الثقافى والإنسانى
المؤلف الرئيسي: لروي، عائشة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Laroui, Aicha
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: شتاء
الصفحات: 55 - 78
ISSN: 2028-0742
رقم MD: 707975
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

88

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن رجوع الإمام مالك عن قوله الفقهي: دراسة تأصيلية تطبيقية. وتناولت الدراسة عدة مطالب رئيسية وهي، المطلب الأول: وجوه اختلاف الرواية عن الإمام مالك. المطلب الثاني: معني رجوع الإمام، أو المجتهد عن قوله الفقهي. المطلب الثالث: طرق معرفة القول الفقهي المرجوع عنه ومراتبه. المطلب الرابع: فائدة ذكر القول الفقهي المرجوع عنه وتدوينه. المطلب الخامس: هل يؤخذ بقول الإمام مالك المرجوع عنه. المطلب السادس: مسائل المدونة التي أخذ فيها ابن القاسم بقول الإمام مالك. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، تكمن أهمية معرفة قول الإمام المرجوع عنه من القول المرجوع إليه في بيان الضعيف المرجوح من الأقوال من راجحها وهو ما ينعكس على صحة التخريج والتفريغ في المذهب. رجوع الإمام مالك-رحمة الله-عن بعض أقواله الفقهية، يعد من أبرز وجوه اختلاف الرواية عنه. رجوع الإمام عن قوله الأول لتغير اجتهاده، لا يعد في حقيقة الأمر خلافاً من قوله إذا تأكد الرجوع وثبت. كما أن التعريف المقترح للرجوع عن القول الفقهي هو: "عود المجتهد عن قول فقهي تقدم له فيه حكم، إذا ظهر له أن الصواب في القول المرجوع إليه لسبب من الأسباب الموجبة لذلك". كما أشارت النتائج إلي أنه يفترق رجوع الامام عن قوله عن أن يكون له قولان في المسألة الواحدة، ففي حالة الرجوع، يطرح ما رجع عنه إذا ثبت رجوعه، ويثبت ما رجع إليه، وفي حالة حفظ قولين له في المسألة الواحدة، فيثبتان جميعاً باعتبار ما أدي إليهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2028-0742

عناصر مشابهة