ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مسمطة ابن مهدى الرعيني الحميري (571 هـ.)

العنوان المترجم: Masmat Ibn Mahdi Al-Raini Al-Hamiri (571 A.H.)
المصدر: مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: الأحمدى، مقبل التام عامر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 129 - 158
ISSN: 1110-3795
رقم MD: 708344
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مسمطة ابن مهدي الرعيني الحميري (571ه). وتناولت الدراسة عدة محاور رئيسية وهي، المحور الأول: اسمه ونسبه. المحور الثاني: لمحة عن دولة بني مهدي. المحور الثالث: لمحة عن التسميط: ويرجع أصل التسميط في اللغة من السمط، وعلل أبو القاسم الزجاج تسمية هذا الفن بالتسميط بقوله" إنما سمي بهذا الاسم تشبيهاً بسمط اللؤلؤ، وهو سلكه الذي يضمه ويجمعه مع تفرق حبه، وكذلك هذا الشعر لما كان مفترق القوافي ومتعقباً بقافية تضمه وترده إلى البيت الأول الذي بنيت عليه القصيدة، صار كأنه سمط مؤلف من أشياء مفترقه. المحور الرابع: المسمطة: وهذه المسمطة لرجل من عظماء القرن السادس الهجري، وهو على تأخر عهده حشر في قصيدته المسمطة معجماً لغوياً كثر فيه الغريب كثرة تجعله يلز مع رجاز القرن الأول الهجري؛ فتراه – مثلاً_ يجاوز اقتناص الغريب وتصيده إلى الايغال في ذلك إلى ما كان لغة في الغريب كقوله: الشوذنيق، وهو لغة في السوذنيق؛ كقوله نبتل وهو لغة في ثيتل. المحور الخامس: الضرائر الشعرية في المسمطة: وورد في المسمطة مجموعة من الضرائر الشعرية النحوية والصرفية واللغوية وهي عدم نصب الفعل المضارع المسبوق ب حتى وذلك في قويه" حتي يوافيه يدا"، وقوله " حتي نقضي الأربا". المحور السادس: معجم الغريب في المسمطة: فلقد عجت المسمطة علي تأخر عهد صاحبها بالغريب والمفردات المعجمية الحوشية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-3795

عناصر مشابهة