ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفروق اللغوية بين الناس والإنسان في القرآن الكريم

العنوان المترجم: The Linguistic Differences Between People and Humans in The Holy Quran
المصدر: مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: الفقي، صبحي إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع55
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 93 - 178
ISSN: 1110-3795
رقم MD: 708370
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

87

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الفروق اللغوية بين الناس والإنسان في القرآن الكريم. وتكونت الدراسة من عدة مباحث رئيسية وهي، المبحث الأول: السياق وجاء فيه، أثر السياق في توجيه دلالة الكلمة العامة إلي فرد بعينه، أثر السياق في بقاء الكلمة على عمومها، أثر السياق في توجيه دلالة الكلمة إلي قوم بأعينهم. المبحث الثاني: الفروق التركيبية وتضمن، أثر المقيدات النحوية في تحديد دلالة الكلمة. المبحث الثالث: المجالات الدلالية، فالمجالات التي وردت فيه كلمة الإنسان هي: أولاً: مجال الخلق ويمثل المجال الرئيسي، ثانياً: مجال الصفات السلبية، ثالثاً: مجال الصفات الإيجابية، رابعاً: مجال الامر، خامساً: مجال النداء. واختتمت الدراسة بعرض أهم النتائج ومنها، أن السياق يعد عاملاً مهماً من عوامل حدوث الفروق اللغوية بين المفردات؛ إذ يتحكم إما في تقليص المسافة بين الكلمتين اللتين بينهما فروق دلالية، وإما في إبعاد هذه المسافة. الدعوة إلي الاتجاه نحو المعجم العربي لوضع المفردات التي ذهب المعجم فيها إلي تقرير أنها من المترادف؛ ذلك لأن البحث أثبت عدم ترادف هاتين الكلمتين، وذلك من خلال معالجتهما في ضوء السياق والتركيب والحقول الدلالية. كما أشارت النتائج إلي أن كلمة الإنسان في القرأن الكريم لم تدل علي المهاجرين والأنصار والمنافقين، ومشركي مكة خاصة، واليهود، وقبائل معينة، معني ذلك أن كلمة الناس أكثر عمومية وشمولاً من كلمة الأنسان؛ فكل ما يطلق عليه إنسان يمكن أن يطلق عليه الناس وليس العكس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-3795