ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الرمز القرآني وأثره في الشعر الحديث

العنوان المترجم: Quranic Symbol and Its Impact on Modern Poetry
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: جابر، رائدة مهدي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع31
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شباط
الصفحات: 431 - 451
DOI: 10.51837/0827-009-031-038
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 709489
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الرمز القرآنى وأثره في الشعر الحديث. أشارت الدراسة إلى أن شدة ارتباط الشعر بالقرآن خاصاً وبالتراث عموماً، أن دارسي الأدب ونقاده القدامى، لم يعنوا بالأثر الذي تركه القرآن في الأدب العربى، ولم يعطوه جانبا مستقلا من دراساتهم للثقافة الدينية التي اهتم الشعراء بها، وظهر عليهم الاهتمام بالموضوعات الدينية، مثل المدائح النبوية، وتسجيل المناسبات الدينية. كما أوضحت الدراسة أن التطور الذي طرأ على الحياة السياسية في العصر الحديث جعل فائدة الشعراء من القرآن الكريم وسيلة لمواجهة الحملات الاستعمارية التي استهدفت الموروث الأدبى استهدافاً واضحاً، وأن الصفات الإلهية من أكثر المعانى القرآنية تداولاً على السنة الشعراء والتي تتمثل بالأسماء الحسنى. كما توصلت الدراسة إلى أن الرمز والرمزية في القرآن وهي تلك الرمزية العامة التي تحققت للأغراض الدينية والتربوية، من خلال الملامح اللغوية والتصويرية والإنسانية والمهمة والواقعية فيه، ومن مظاهر الرمز والرمزية في القرآن الكريم هو أساليب الإيجاز والمجاز بما فيه من تشبيه واستعارة وكناية. واختتمت الدراسة بأن طبيعة الفترة التاريخية كانت تتطلب من الشعراء أن يعيدوا الاعتبارات الفكرية إلى ذاتها، بسبب تشبعهم بالفكر الحر، الذي أثر على العقل العربى، في تلك الفترة من تاريخ الأمة العربية. وتوصلت الدراسة إلى أن الشاعر استطاع أن يوظف الأسماء التراثية توظيفاً رمزياً بارعاً، كما أن الأساطير الرمزية التي وظفها الشاعر في شعره واعتبرها منهجا نقديا وأدبيا وفلسفيا واسما المنهج الأسطورى الذى (يقدم به الشاعر مشاعره وأفكاره، ومجمل تجربته في صورة رمزية، يتم بواسطتها التواصل، لا عن طريق مخاطبة الفكر، كما تفعل الفلسفة والمنطق، بل عن طريق التغلغل إلى اللاشعور، حيث تكمن رواسب المعتقدات والأفكار المشتركة). ، يتبين لنا من خلال هذه الدراسة أن الشاعر استطاع توظيف هذه الأسماء التراثية توظيفا رمزيا بارعا، وأن هذه الأساطير الرمزية التي وظفها الشاعر اعتبرها منهجا نقديا وأدبيا وفلسفيا، وركز على ضرورة استخدام لغة أكثر سهولة ويسر في الشعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

وصف العنصر: المقالة من وقائع المؤتمر العلمي الحادي عشر القرآن الكريم وأثره في تطور الدراسات اللغوية والأدبية 19 آذار 2014
ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة