ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التعليم البيئي للمراهقين في أحد مجتمعات الغابات المكسيكية

المصدر: المجلة الدولية للعلوم الاجتماعية
الناشر: منظمة اليونسكو
المؤلف الرئيسي: رويزمالين، إيزابيل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بارازا، لورا (م. مشارك), البهنسي، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: ع189
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2008
الشهر: آيار
الصفحات: 231 - 249
رقم MD: 709686
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
المستخلص: يمكن للتعليم أن يولد المعرفة، ويعزز إحداث التغيير في مواقف، واتجاهات أي مجتمع، شريطة أن يشعر الناس فرادى، وجماعات بأنهم مسئولون عن حالة البيئة. وسان خوان نوفر بارانجار يكونيرو مجتمع محلي للسكان الأصليين يقع في غرب المكسيك، تدير غابته إدارة مستدامة، ومتواصلة من خلال مشروع للغابة قائم على أساس المجتمع. وقد اكتسب اعترافاً، وتقديراً دوليين. ومع ذلك، دلت الأبحاث الأخيرة على أن أطفال المجتمع، وشبابه مستواهم هزيل من حيث المعرفة البيئية، ومشاركتهم متدنية في نشاطات الغابة، واهتمامهم زهيد بالعمل في مشروع الغابة. وفي البحث الذي اجريناه، قمنا بتقييم عملية التعلم لاثنين وثلاثين تلميذاً بالمدرسة الثانوية، وذلك في ثلاثة أوساط: المدرسة، والمنزل، ومشروع الغابة وفضلاً عن ذلك، قمنا بتحليل آراء المدرسين، والشباب بشأن مواد، وموضوعات التدريس التي تركز على إدارة مجتمع الغابة. واستخدمنا مناهج بحثية مختلفة (الاستبيانات، والملاحظة، والمقابلات الشخصية). وتدل النتائج على أن المدرسة، والمنزل – على السواء – أماكن مهمة للتعلم. ومع ذلك، تبين أن قضايا البيئة لا تحظى بكثير اهتمام، أو معالجة في الفصل المدرسي، أو في المحادثات بين الآباء، والأبناء. وفضلاً عن ذلك، فقد أسفر البحث عن عدم وجود أية علاقة، أو صلة بين أنشطة مشروع الغابة والمنهاج المدرسي.