ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور العائلة والمدرسة في تربية...>الوصف

دور العائلة والمدرسة في تربية الابناء ووقايتهم من الانحراف: بحث نظري في علم الاجتماع

العنوان المترجم: The Role of The Family and School in Raising Children and Protecting Them from Delinquency: A Theoretical Research on Sociology
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: حسن، حارث صاحب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع33
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: تموز
الصفحات: 569 - 598
DOI: 10.51837/0827-009-033-019
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 709808
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
التنشئة الاجتماعية | علم الاجتماع | تربية الابناء | الانحراف
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

286

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن دور العائلة والمدرسة في تربية الأبناء ووقايتهم من الانحراف (بحث نظري في علم الاجتماع). وقسم البحث إلى عدة مباحث. أشار المبحث الأول إلى تحديد المصطلحات الأساسية ومنها العائلة، والطفولة، والمدرسة، والإنحراف، والوقاية، والتربية. كما تناول المبحث الثانى دور مؤسسة العائلة في تربية الأبناء وحمايتهم من الانحراف. وحدد المبحث الثالث دور المدرسة التربوى والتعليمى. وعرض المبحث الرابع مصادر اختلال التكامل بين الأسرة والمدرسة. وعرض المبحث الخامس دور الأسرة والمدرسة في الوقاية من الانحراف. وأوصى البحث بمجموعة من التوصيات الخاصة بمؤسسة الأسرة ومنها، إشاعة جد من الاحترام والألفة بين الأبناء على نحو خاص وبين الأب والأم، وإلزام أفراد الأسرة بأداء الواجبات الدينية الصلاة والصوم لما لها من تأثير في توجيه الأبناء نحو الالتزام بقواعد الدين الحنيف وتعاليمه التي تدعو إلى ترك كل ما هو شائن في قواعد السلوك الإنسانى، وهناك توصيات خاصة بمؤسسة المدرسة ومنها، قيام المدرسة بعقد اجتماعات دورية منظمة لمجالس الأباء لغرض التعرف على مشاكل الطلبة في بيوتهم، وقيام إدارة المدرس بتنظيم زيارات وسفرات إلى المناطق السياحية والأثرية والعمرانية في أرجاء العراق كافة لغرض إطلاع الطلبة على الإرث الثقافي والحضارى للبلد. واختتم البحث بأن هناك اجماعاً على دور الأسرة في حياة الأفراد والأبناء كونها اللبنة الأولى في بناء أي مجتمع وهي المؤسسة التي تحتضن الطفل منذ نعومه أظفاره حتى يصل إلى مراحل متقدمة من حياته، أما المدرسة فهى الوريث الشرعى لمؤسسة الأسرة في رعاية وتربية وتعليم الأبناء ووقايتهم من الانحراف، ودور المؤسسة الدينية يأتي مكملا لما بدأت به الأسرة والمدرسة بعد أن يصل الطفل والفرد إلى مرحلة عمرية تمكنه من فهم جوهر الرسالات السماوية في مقدمتها الدين السماوى للآباء والأجداد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.