ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخصائص السيكومترية لمقياس الل...>الوصف

الخصائص السيكومترية لمقياس اللامبالاة الانفعالية لدى الأطفال والمراهقين من الجنسين

العنوان المترجم: Psychometric Characteristics of The Measure of Emotional Indifference Among Children and Adolescents of Both Gender
المصدر: مجلة الإرشاد النفسي
الناشر: جامعة عين شمس - مركز الإرشاد النفسي
المؤلف الرئيسي: الدسوقي، مجدي محمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع42
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أبريل
الصفحات: 657 - 702
DOI: 10.21608/CPC.2015.49036
ISSN: 1687-0697
رقم MD: 711492
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
المقاييس النفسية | الخصائص السيكومترية | الاضطرابات النفسية | علم نفس الاجتماعي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

296

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن الخصائص السيكومترية لمقياس اللامبالاة الانفعالية لدى الأطفال والمراهقين من الجنسين. وتكونت عينة البحث من 700 فرد من الجنسين من بين تلاميذ وتلميذات المدارس الحكومية، وطلاب وطالبات الجامعة. كما تمثلت أداة البحث في مقياس اللامبالاة الانفعالي. وقسم البحث إلى طريقتين لدراسة المرض النفسي: بينت الطريقة الأولى النوع الفرعي لاضطراب المسلك الذي يقوم على الحالة المرضية المشتركة مع النشاط الزائد والاندفاعية، وكشفت الطريقة الثانية عن توسع تركيب المرض النفسي عند الشباب المتمثل في التركيز على السمات القاسية الغير انفعالية التي تُعد على درجة كبيرة من الأهمية لعمل تصور ذهني للمرض النفسي عند الكبار. كما تطرق البحث إلى أن المشتغلون بالطب النفسي والصحة النفسية يروا أن الاضطراب السلوكي يؤدى إلى حدوث نتائج وخيمة على الصحة النفسية للفرد والأسرة وتتمثل في الممارسات الوالدية غير الفعالة، واستخدام العقاب البدني. وأشار البحث إلى تعريف اللامبالاة الانفعالية أو السمات القاسية غير الانفعالية بأنها نقص الشعور بالذنب، وغياب الضمير، وعدم المشاركة الوجدانية، والإساءة للآخرين من أجل تحقيق بعض المكاسب، وضعف الاستجابة الانفعالية، والأفراد الذين لديهم نسبة عالية من السمات القاسية غير الانفعالية يظهرون حساسية منخفضة لدلائل العقاب في الموقع الاجتماعية، ومستويات عالية من التوتر أو الانعصاب. واشارت نتائج البحث إلى أن المقياس يتمتع بمعاملات صدق وثبات عالية. وأوصى البحث بضرورة استخدام المقياس في البحوث المستقبلية في مجال الاضطرابات النفسية، وفي مجال الإرشاد النفسي والتربوي للأطفال والمراهقين، كما أوصي بضرورة تطبيق المقياس على هذه العينات من الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة للتحقق من ملائمة المقياس للتطبيق على هذه العينات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1687-0697

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.