ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مستقبل الزعامة العالمية في شأن كتاب زبغنيو بريزنسكي BRZEZINSKI: الرؤية الإستراتيجية

المصدر: مجلة مستقبليات
الناشر: المركز الوطني للترجمة
المؤلف الرئيسي: كازيس، برنار (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 131 - 136
رقم MD: 714149
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 04225nam a22002057a 4500
001 0264507
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 372518  |a كازيس، برنار  |e مؤلف 
245 |a مستقبل الزعامة العالمية في شأن كتاب زبغنيو بريزنسكي BRZEZINSKI:  |b الرؤية الإستراتيجية 
260 |b المركز الوطني للترجمة  |c 2015 
300 |a 131 - 136 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان مستقبل الزعامة العالمية في شأن كتاب زبغنيو بريزنسكيBrzezinski : رؤية استراتيجية. وأشار المقال إلى أن منزلة الولايات المتحدة وضعت باعتبارها القوة العالمية العظمى موضع الشك بسبب ما أصابها في هذه العقود الأخيرة من أزمات (اعتداءات 11 سبتمبر 2001، الأزمة الاقتصادية والمالية سنة 2007) ارتسمت على خلفية من المواقف الدولية المعطلة في مواضيع هامة مثل مقاومة التغير المناخي وانضاف اليها صعود قوي جديدة في آسيا. كما أشار إلى أن زبغنيو بريزنسكي يرى أن المشاكل المتعلقة ببقاء البشرية بدأت تدفع الصراعات الدولية المألوفة أكثر إلى المقام الثاني، ولكن القوى الرئيسية، لسوء الحظ، لم تتمكن إلى الآن من إيجاد حلول دولية، تعاونية لمواجهة التحديات الجديدة المتزايدة الخطورة التي تحول دون العيش البشري الكريم، وهي تحديات بيئية ومناخية واجتماعية-اقتصادية وغذائية وديمغرافية. وبين المقال أن الاختيار الأول الذي أمام الولايات المتحدة لمواجهة هذه التحديات، هو أن تترك الولايات المتحدة سلسلة من العوائق تتراكم وهي تضعفها شيئا فشيئا ومنها الدين الوطني الذي سيصبح مع مرور الوقت غير ممكن الاحتمال والنظام المالي الذي فك ارتباطه بالاقتصاد الفعلي، وفى هذه الحالة سيصبح العالم بدون أمريكا، وأنه لن يكون عالما صينيا بل عالم الفوضى. كما بين أن الاختيار الثاني الذي أمام الولايات المتحدة، هو أن تبذل أمريكا الجهود الجبارة التي يفترض أن تمكنها من التداوي من العوائق، حتى لا يبقي لها، في أفق 2025 إلا أن تقبل على جهود أخرى لا تقل عن الجهود السابقة مدى وهي تلك التي يتطلبها منها الدوران اللذان يُسندهما إليها المؤلف، وهما، أن تكون الرافع والضامن لوحدة الغرب المعززة، الموسعة من ناحية والمرسخ للاستقرار والتصالح بين قوى الشرق العظمى من ناحية ثانية. واختتم المقال بالإشارة إلى انه من المؤسف أن المؤلف أضاف مصدرا آخر لعدم الاستقرار لم يورده في خريطة البؤر الثماني القابلة للانفجار، وانه من المفارقات أن يكون هذا المصدر مرتبطا بالهند التي تقول عن نفسها بكل ارتياح إنها:" أكبر ديمقراطية في العالم". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التخطيط الإستراتيجي  |a التنمية الإقتصادية  |a النمو الإقتصادي  |a الآزمات الإقتصادية  |a الولايات المتحدة الأمريكية 
773 |c 007  |l 000  |m مج4  |o 1530  |s مجلة مستقبليات  |t Future Magazine  |v 004 
856 |u 1530-004-000-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 714149  |d 714149