المصدر: | قوافل |
---|---|
الناشر: | النادي الأدبي بالرياض |
المؤلف الرئيسي: | هجرى، عبدالملك عبدالله (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع32 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 176 |
ISSN: |
1319-0016 |
رقم MD: | 714296 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على المسرح الجامعي السعودي ومتي تتوهج شمسه. وبين المقال أن المسرح الجامعي له خصوصية على ما تقدم أنفاً، فهو يستمد خصوصيته من المكان وينهض به طلاب يمتلئون إبداعاً، بما يتوافر لهم من إمكانات. وأشار المقال إلي أنه أياً يكن أسباب الإهمال، فالمسرح الجامعي السعودي لا يحتاج إلي ميزانيات ضخمة كالتي تنفق علي بعض المناسبات والمؤتمرات التي بدا من هزالها كلاها. وأوضح المقال أن الجامعات السعودية تستطيع زيادة خصوصية مسارحها بأن تكوم مسرحياتها مستوحاة من المجالات والتخصصات التي تتفوق فيها، سواء أكانت علمية أم أدبية. وتحدث المقال عن بعض التخصصات الجامعية التي لا ينقصها سوي أن يفتح باب المسرح فقط، مثل كليات اللغة العربية والآداب التي تفشي ضعف طلابها العلمي، ويمكن أن تستغل المسرح لتزيد من رغبتهم في التعلم، من خلال نقل بعض المحاضرات إلي خشبة المسرح. واختتم المقال بالإشارة إلي أن غياب المسرح الجامعي السعودي أو تضاؤله يكشف عن حالة التهميش التي تعيشها الأداب والفنون الجميلة في أذهان المعنيين بالأمر، وانشغالهم عنها باهتمامات أخري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0016 |