المصدر: | زانكو - الإنسانيات |
---|---|
الناشر: | جامعة صلاح الدين |
المؤلف الرئيسي: | قادر، زكي حسين (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Qader, Zaki Hussein |
مؤلفين آخرين: | صمد، عبدالمطلب حسن (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع56 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الصفحات: | 105 - 122 |
ISSN: |
2218-0222 |
رقم MD: | 716179 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تمثل القوة العاملة موردا أساسيا وركيزة من ركائز اقتصاد أي بلد، بغض النظر عن بنيانها الاقتصادي والاجتماعي، لاسيما أن النظرة للقوى العاملة يجب أن تنبع من رؤية استراتيجية تحدد واقعها ومستقبلها وكيفية الاستفادة فيها، وجعلها تساهم بفاعلية في التنمية الاقتصادية المستدامة. وفي السياق نفسه، أضحت مسألة تنقلات القوى العاملة تكتسب أهمية اقتصادية واجتماعية وسياسية كبيرة، سواء كانت بالنسبة للدول المستوردة أم المصدرة للعمالة. لذا الأمر يتطلب دراسة ظاهرة العمالة الوافدة وتبني سياسات اقتصادية هادفة إلى تخفيف حدة أثرها على بنيان المجتمع الكوردي وأضحت مسألة مهمة جعلها قابلة للنقاش. ولتحقيق هذا الهدف، تم استخدام استمارة الاستبانة وتوزيعها على ثلاث فئات وهي العمالة الوافدة وأصحاب الأعمال، والعمال المحليين. وقد توصل البحث إلى جملة من النتائج أهمها هي: تركز العمالة الوافدة بين فئة الشباب، وعدم ارتباط توزيعها بالمستوى التعليمي، وكذلك غالبيتها في قطاع الخدمات. وفيما يتعلق بأهم العوامل التي تشجع العمالة الوافدة تتمثل في وجود فرص العمل في سوق العمل الكوردستاني. وفيما تخص توجهات العمالة المحلية فقد استنتج البحث الأثر السلبي للعمالة الوافدة على تفشي البطالة بين صفوف قوة العمل المحلية، في حين كان انخفاض الأجر من أهم العوامل المشجعة في استقدام العمالة الوافدة من وجهة نظر أصحاب العمل. |
---|---|
ISSN: |
2218-0222 |