ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثقافة التسامح عند الكرد أثناء الأزمات: دراسة تاريخية في انتفاضة آذار 1991 م

العنوان المترجم: the Culture of Tolerance according to the Kurds during Crises: A Historical Study in the March 1991 AD Uprising
المصدر: زانكو - الإنسانيات
الناشر: جامعة صلاح الدين
المؤلف الرئيسي: الهورمزياري، جتو حمدأمين سمايل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع5
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 47 - 52
ISSN: 2218-0222
رقم MD: 716692
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This research aims to deliver the fact of tolerance for the Kurdish Muslim peoples after going through hard experiences with the surrounding tribes, This is where he was subjected to more of horrors and calamities over the past decades, but unlike the culture of the Kurds enemies they dealt with them without reciprocate, and took him clemency culture. The research examined models of practice of a culture of tolerance by the Kurds with the other tribes and their neighbors, and this attitude stems from the Islamic culture, and research has come to encouraging those in charge of the government in Iraq and neighboring countries interest and take the culture of tolerance to live the Islamic nation in peace.

هدف البحث إلى التعرف على ثقافة التسامح عند الكرد أثناء الأزماتدراسة تاريخية في انتفاضة آذار 1991م. اشتملت هيكلة البحث على مبحث تمهيدي، وثلاثة مباحث رئيسة. المبحث التمهيدي تضمن التعريف بالمصطلحات ذات العلاقة بالموضوع، وهما: الثقافة، والتسامح، والأزمات، والموقف الكردي، وانتفاضة آذار (1991م)، والعنف، والإرهاب. ثم انتقل في المبحث الأول إلى التعرف على الأزمات التي فقدت كيان المجتمع العراقي. أما المبحث الثاني خصص لمعرفة إسهام الشعب الكردي في الحفاظ على قيم التقارب الاجتماعي؛ بحبه لثقافة التسامح مع الآخرين، وقدم لهذا الوطن المزعوم العديد من المفكرين والقادة السياسيين وعلماء الدين وشعراء وأدباء، منهم المفكر مسعود محمد بن عبد الله الجلي. وقدم المبحث الثالث النموذج الكردي في التسامح مع الآخرين بعد انتفاضة آذار 1991م" رؤية إسلامية". وتوصلت نتائج البحث إلى أن حقيقة تجذر ثقافة التسامح في عقول الكرد حتى في أوقات الأزمات، وهذا هو سر نجاح التجربة الكردية في الإقليم. كما أثبتت النتائج أن سبب الأزمات هي الحكومات العراقية المتعاقبة؛ لأنها لم تكن تريد حل القضية الكردية بالطرق السلمية. وقدم البحث مجموعة من التوصيات، جاء مجملها في: ضرورة على الحكومة العراقية أن تأخذ بنظر الاعتبار تجارب الحكومات العراقية السابقة، وأن تبتعد عن منطق القوة والعنف، لأن العنف لا يقبل إلا بالعنف. كذلك ينبغي على الحكومة الكردية الاهتمام بثقافة التسامح ونشرها لأن الله تعالي يعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2218-0222

عناصر مشابهة