ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تناقض المذهب برهان بطلانه: الرافضة نموذجاً

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع348
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يونيو / شعبان
الصفحات: 8 - 14
رقم MD: 716840
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن تناقض المذهب برهان عن بطلانه. وأبرز المقال أن أهل العلم قرروا أن التناقض علامة على كذب الدعوى وعدم صدق المدعي. وأشار المقال إلى أن الرافضة (الإمامية الاثني عشرية) كانت أكثر الطوائف تناقضا، ومن صور تناقضهم أنهم" لفرط جهلهم وهواهم يقبلون الحقائق في المنقول والمعقول، فيأتون إلى الأمور التي وقعت وعلم أنها وقعت فيقولون: ما وقعت، وإلى أمور ما كانت ويعلم أنها ما كانت فيقولون: كانت، ويأتون إلى الأمور التي هي خير وصلاح فيقولون: هي فساد، وإلى الأمور التي هي فساد فيقولون: هي خير وصلاح؛ فليس لهم لا عقل ولا نقل". واكد المقال على أن سبب إلحاد الملاحدة ظنهم أن ما علية الرافضة هو الإسلام فشكو في الإسلام ذاته. وعرض المقال شرح أحد كبار اتباع الرافضة لبعض الحيل للخروج من هذا التناقض (المخرج الأول). كما أكد على أن معتقد التقية لدي الرافضة يكشف عن تناقضهم والتقية عندهم أن يقول أو يفعل خلاف ما يعتقد. وتحدث المقال عن مؤسس هذه العقيدة الرافضة وهو شيخهم الكليني. وأوضح المقال أن اختلاف الرافضة هو اختلاف في الأحاديث أو النصوص وليس اختلافا في الاستنباط. وتطرق المقال إلى المخرج الثاني الذي اخترعوه لمحاولة الخروج من التناقض والذي أشار إليه سليمان بن جرير الزيدى فهو البداء وهى عقيدة يهودية ضالة. واستعرض المقال بعض الأمثلة التي تدل على التناقض والاختلاف في مصادرهم ورواياتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة