ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأبنودى شاعر الوجدان الشعبى

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: عبدالحليم، عيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع345
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 77 - 80
رقم MD: 718629
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

58

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على" الأبنودي شاعر الوجدان الشعبي". وأوضح المقال أن تجربة الراحل عبد الرحمن الابنودي تمثل حالة خاصة من الشعري المصري والعربي الحديث، وليس في شعر العامية فقط، فهو أحد الذين أسسوا لذائقة جديدة عبر لغة شعرية استطاعت أن تجذب إليها ملايين القراء والمستمعين والمتابعين لإنتاجه الشعري الذي ظل متواصلا لأكثر من ستين عاماً، كان الشعر فيها زاد: "الأبنودي" وزواده يتنفسه كالهواء ويعيشه كالحياة، بل كان هي الحياة ذاتها بالنسبة له. واستعرض المقال نبذة مختصرة عن حياة الشاعر الأبنودي. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولا: المذاق الشعبي، وبين أن الأبنودي ضاف مذاقا شعبيا لقصيدة بلغة مضفرة بأوجاع المهمشين وأحلام البسطاء، وجاء حاملا ميراث " شاعر الربابة " وقارئ السيرة الشعبية، وجاء بقصيدة مسكونة بأنين عمال التراحيل، وأحلام المسافرين بالعودة وحلم الحرية، وقصيدة تشبه الأرض وتؤرخ للإنسان / إنسان. ثانيا: صوت صوري، وذكر أن قصائده التحمت بواقع ثورة يوليو 1952 فكان شعره أحد روافدها الفنية، مع تجربة العبقري " صلاح جاهين"، وصوت العندليب عبد الحليم حافظ. واختتم المقال ذاكراً أن الأبنودي حين قامت الثورة يناير كتب ديوانه" الميدان" الذي رصد فيه ملامح الثورة المصرية، خاصة في القصيدة التي تحمل عنوان الديوان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة