ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مظاهر الحرمان من الطفولة في ال...>الوصف

مظاهر الحرمان من الطفولة في البلدان النامية: أطفال الشوارع نموذجا: دراسة اجتماعية تحليلية

العنوان المترجم: Manifestations of Childhood Deprivation in Developing Countries: Street Children as A Model: An Analytical Social Study
المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: المعوشرجى، فوزى محمد الرجعان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع36
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مارس
الصفحات: 551 - 560
DOI: 10.21608/MERCJ.2016.79016
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 718837
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
علم الإجتماع | الطفولة | أطفال الشوارع | البلدان النامية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

105

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مظاهر الحرمان من الطفولة في البلدان النامية: أطفال الشوارع نموذجا (دراسة اجتماعية تحليلية). واستخدمت الدراسة أسلوب التحليل الوصفي (الكمي والكيفي). وكشفت الدراسة أن جميع الدول العربية وقعت على اتفاقية حقوق الطفل، وكانت المغرب الدولة العربية الأولى في التوقيع عليها، تلتها مصر، ثم تتالت الدول العربية في التوقيع، وقد تحفظت أغلب الدول العربية على بعض مواد الاتفاقية التي وجدت فيها ما يخالف قوانينها الوطنية أو أحكام الشريعة الإسلامية. وفي ضوء أحكام الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل، والتزاما بأحكام الشريعة الإسلامية صدرت وثيقة الإطار العربي لحقوق الطفل العربي. ولكن بالرغم من تزايد الاهتمام العالمي والإقليمي والمحلي منذ بدايات القرن العشرين وحتى الآن بالطفل، ومن صياغة العديد من الاتفاقيات والمواثيق على المستويات السابقة من جانب، وبالرغم من أن هذه الاتفاقيات جميعها قد ركزت اهتماماتها على تحديد حقوق الطفل والأسرة وما ينبغي أن يتخذ من إجراءات لحماية تلك الحقوق، وتمكين الطفل من حياة إنسانية، وحمايته من كل أشكال الحرمان، وتوفير عناصر ومقومات الحياة الإنسانية، إلا إن الواقع يؤكد على أن هذه الاتفاقيات تعنى شيء وتطبيقها يعني شيئا آخر. وأكدت نتائج الدراسة على أن ظاهرة أطفال الشارع تعتبر من أهم الظواهر الاجتماعية الآخذة في النمو ليس فقط على مستوى البلدان النامية، وإنما أيضا في الدول الصناعية المتقدمة، وهي قضية مجتمعية بامتياز ذات أبعاد (تربوية، ثقافية، اقتصادية، سياحية) ومعالجتها تستلزم علاجا شاملا متعدد الأبعاد تبدأ بالوقاية والتدخل وصولا إلى تأمين إعادة التأهيل والاندماج. وأوصت الدراسة بضرورة أن يحتل النساء والأطفال اهتماما خاصا في خطط وبرامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2536-9504

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.