ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور نبات الاستيفيا كأحد الحلول المقترحة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من السكر في جمهورية مصر العربية

العنوان المترجم: The Role of Stevia Plant as One of The Proposed Solutions in Achieving Self-Sufficiency of Sugar in The Arab Republic of Egypt
المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: تمام، عبير فاروق محمود عبدالرحيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع36
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مارس
الصفحات: 193 - 230
DOI: 10.21608/MERCJ.2016.79028
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 718890
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

73

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن دور نبات الاستيفيا كأحد الحلول المقترحة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من السكر في جمهورية مصر العربية. فمصر تهدف إلى تحقيق التنمية الزراعية المستدامة وتسعي بشكل فعال نحو تحقيق الأمن الغذائي وزيادة الإنتاجية الزراعية من المحاصيل الرئيسية في ظل الموارد المائية والأرضية المحدودة والمتاحة. واستخدم البحث المنهج التحليلي الوصفي. وقسم البحث إلى ثلاثة فصول، ناقش الأول تطور انتاج السكر محلياً وعالمياً، فالسكر يعتبر من السلع الإستراتيجية الهامة بالنسبة لجميع دول العالم، كما يعد أحد الدعائم الأساسية للأمن الغذائي، ويأتي السكر في المرتبة الثانية بعد الأرز بالنسبة لدول آسيا، بينما يأتي السكر بعد القمح في الأهمية الاستراتيجية بالنسبة لدول آسيا، كما يأتي بعد القمح في الأهمية الاستراتيجية بالنسبة لدول أوروبا وأفريقيا والأمريكتين وأستراليا، ويعتمد إنتاج السكر في مصر والعالم على محصولين رئيسين وهما محصول القصب والذي يساهم بنحو 80% من الإنتاج العالمي من السكر، ومحصول بنجر السكر والذي يساهم بنحو 20% من الإنتاج العالمي، وعلى الرغم من حصول مصر على المركز الأول في إنتاج قصب السكر على مستوي العالم وذلك في عام 2005. وتحدث الثاني عن نبات الاستيفيا، فهو عبارة عن عشبة عطرية شديدة الحلاوة واسمها العلمي هو ""ستيفيا ريبوديانا بيرتونى"" وقد جاءت هذه التسمية تخليدا لذكري ثلاثة من أهم علماء النبات الذين أجروا أبحاثاً عن النباتات بصفة عامة، وأولهم العالم الإسباني "" بيتر جيمس استيفيا""، كما أن هذه الورقة تحتوي على العديد المغذيات حيث فيها أكثر من 100 نوع من البروتينات وكذلك مقادير مختلفة من الفيتامينات، ومقادير متفاوتة من عناصر معدنية مثل الكالسيوم والفسفور والماغنيسيوم والصوديوم والزنك، بالإضافة إلى أن زراعته تتم في المناطق التي تزيد فيها فترات سطوع الشمس كما تشجع درجات الحرارة المرتفعة نمو النبات إلا أن الحرارة شديدة الارتفاع قد تؤدي إلى زيادة النمو الخضري على حساب تركيز المادة المحلية في الأوراق، ودخل هذا النبات إلى مصر في التسعينيات في عام 1993 من خلال خبير ألماني جاء إلى مصر في إطار مشروع تعاون بين شركة دولية وأخري مصرية لزراعته في مصر. وعرض الثالث دراسة الجدوي الاقتصادية لزراعة نبات الاستيفيا لمسطح من الأرض قدره 1000 فدان والتي تمثلت في العائد، والتكاليف. واختتم البحث بعدة توصيات والتي منها العمل على نشر مراكز تدريبية لتدريب الفلاح على زراعة هذا النبات وبالتالي القضاء على مشكلة البطالة وتوفير فرصة عمل لأكبر قدر ممكن من الأفراد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2536-9504

عناصر مشابهة