ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقات السياسية اللومباردية...>الوصف

العلاقات السياسية اللومباردية - الفرنجية 570 - 604م

العنوان المترجم: Lombard - Frankish Political Relations 570 - 604 AD
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: غازي، سونيا عبدالوهاب عبد ربه (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ghazi, Sounia Abdulwahab Abd Rabbuh
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 523 - 565
DOI: 10.21608/JFPSU.2015.58513
ISSN: 2356-6493
رقم MD: 719074
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفرنجة | اللومبارديين | العلاقات السياسية | العلاقات اللومباردية الفرنجية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

74

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقات السياسية اللومباردية -الفرنجية ( 570- 604م). وأشارت الدراسة إلى انه عقب نجاح الدولة البيزنطية في القضاء على مملكة القوط الشرقيين في إيطاليا، ظلت إيطاليا خاضعة للسيادة البيزنطية لمدة عقد ونصف، ففي عام 568 زحف اللومبارديون بزعامة ملكهم ألبوين من أواسط الدانوب إلى إيطاليا للاستلاء على البقعة الباقية من شبة الجزيرة الإيطالية، وتأسيس مملكة جرمانية لهم. كما أشارت انه بعد مقتل الملك ألبوين، تم اختيار الملك اللومباردي كليف، ولكن تم اغتياله عام 574م ، وطوال العقد الممتد من عام 574م حتى عام 584م ، لم يتربع أحد على العرش اللومباردي ، وتحمل كل دوق مسؤولية تسيير وإدارة شئون دوقيته بشكل مستقل عن الأخر. وبينت الدراسة انه خلال الفترة التي ظل فيها الأدواق يباشرون شئون المملكة اللومباردية دون وجود ملك عليهم تجددت الحملات العسكرية اللومبار دية على أراضي الفرنجة. كما بينت الدراسة دور كل من الدوق آمو، والدوق زابان في الهجوم على أراضي الفرنجة. وأكدت الدراسة على أن الدولة البيزنطية لم تكن هي القوة الخارجية الوحيدة التي حاولت استغلال العلاقات العدائية القائمة بين اللومبارديين والفرنجة لصالحها، والسعي لطرد اللومبارديين من الأراضي الإيطالية. كما أكدت على أن الملك الفرنجي تشلدبيرت الثاني كان الفائز الأكبر من تلك المحاولة البيزنطية الأولي لاستعادة الأراضي الإيطالية من أنياب اللومبارديين، أما الفائز الثاني فكان اللومبارديون الذين احتفظوا بكيان مملكتهم رغم تضحيتهم بالهدايا الثمينة. واختتمت الدراسة بتوضيح أن اتفاقية السلام بين الفرنجة اللومبارديين استمرت قائمة وسارية المفعول فترة طويلة من الزمن حتى بدأت البابوية تستنجد بالفرنجة لمساعدتها في التخلص من خطر اللومبارديين في الشمال الإيطالي وهو ما تحقق خلال عصر الإمبراطور شارلمان الذي نجح في القضاء على المملكة اللومباردية وأصبح ملكا على المملكتين المملكة الفرنجية والمملكة اللومباردية معا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2356-6493

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.